تزامنًا مع احتفالات اليوم العالمى للطفل ، نشر المؤشر العالمى للفتوى (GFI) التابع لدار الإفتاء المصرية والأمانة العامة لدور وهيئات الإفتاء فى العالم أبرز (10) إحصاءات حول قضايا الطفل الإفتائية عالميًّا، وكيف ترى التنظيمات الإرهابية هؤلاء الصغار فى خطابهم الإفتائى وكيف توظف الفتوى فى تجنيد الأطفال لتنفيذ عملياتهم الإرهابية:
1 - تُشكّل فتاوى الطفل (4%) من إجمالى الفتاوى المرصودة عالميًّا، و(10%) من جملة فتاوى التنظيمات الإرهابية.
2 - (47%) من فتاوى الطفل المتداولة عالميًّا تدور حول العبادات، مثل أحكام صيام الأطفال واصطحابهم إلى المساجد.. إلخ.
3 - (22%) من فتاوى الطفل تحذر من الألعاب الإلكترونية العنيفة مثل: الحوت الأزرق والبوكيمون وبابجى وغيرها.
4 - الحكم الشرعى "حرام" يسيطر على (80%) من الفتاوى الصادرة حول ظاهرة "تنمر الأطفال".
5 - يدور (80%) من فتاوى الطفل فى خطاب التنظيمات الإرهابية حول "جهاد الصغار".
6 - الفتاوى الطبية الخاصة بالطفل جاءت فى المرتبة الثالثة بنسبة (15%) من إجمالى الفتاوى الطبية عامة.
7 - ترى التنظيمات الإرهابية أن الأطفال يمثلون مستقبلها والاحتياطى الاستراتيجى لها بنسبة (100%).
8 - الخطاب الإفتائى لـ"داعش" يحث على تجنيد الأطفال بنسبة (75%)، و"القاعدة" بنسبة (25%).
9 – (50%) من عمليات تجنيد الأطفال فى التنظيمات الإرهابية تستهدف استغلالهم لتنفيذ فعلى للعمليات الإرهابية، و(25%) تستهدف جمع المعلومات ونقل الأموال والأسلحة.
10 – تمثل الأطفال (66%) من روافد التنظيمات الإرهابية من أبناء مقاتلى التنظيم، و(24%) من الاختطاف والأسر، و(10%) من الخداع والاستقطاب.