في بداية تسعينيات القرن الماضي كان شوقي غريب على موعد مع أصعب قرار فى حياة أي لاعب كرة القدم بعدما قدم الكثير لبلده لاعبا وارتدى شارة القياده، ومن ينسي غريب صاحب هدف الفوز على كوت ديفوار عام 1986 الذي كان سببا فى تتويج الفراعنة بالبطولة على أرض مصر، كما شارك فى أولمبياد لوس أنجلوس 84 ليصبح المصرى الوحيد الذى شارك في الأولمبياد لاعبا ومديرا فنيا.
وما بين لوس انجلوس 84 وطوكيو 2020 مسيرة حافلة بالعطاء والإنجاز فى سجل مدرب لا يعرف إلا منصات التتويج.
لمعرفة الـ 7 محطات فى مشوار صانع الأجيال عبر سوبر كورة.. اضغط هنا
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة