تدنٍ فى كل المجالات، هذا ما حصده الأتراك من حزب العدالة والتنمية الذى يتزعمه الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، منذ أن اعتلى كرسى الحكم عام 2003، وأصبحت تركيا الحديثة التى سعى كمال أتاتورك لبنائها تنافس المركز الأخير فى التعليم والصحة وحرية الصحافة والأمن والمساواة بين الجنسين .
"اليوم السابع" يرصد فى الفيديو التالى أهم المجالات التى شهدت تدهوراً كبيراً فى تركيا:
ـ جنى الأتراك على مدار 16 عاماً الأشواك جراء سياسة أردوغان.
ـ منهج أردوغان فى اختيار أركان نظامه من ذوى الولاء فقط كبد الأتراك الكثير.
ـ سقط الشعب التركى نحو الهاوية ودوامة الفقر والعوز.
1ـ التعليم
احتلت المرتبة الـ99 من بين 137 دولة.
اعتبر نظام التعليم فى باكستان متقدماً عن تركيا.
2ـ حرية الصحافة والتعبير
احتلت تركيا المرتبة 157 من بين 180 دولة.
كما تحتل المرتبة الثالثة في العالم من حيث عدد الصحفيين المسجونين.
واعتبرتها الجمعيات الأوربية أسوأ عاصمة أوروبية تمارس فيها مهنة صاحبة الجلالة.
3ـ المساواة بين الجنسين
تحتل المرتبة 130 من بين 149 بلدا من ناحية المساواة.
4ـ حقوق العمال
تركيا تحتل المراتب الأولى التى تعرض فيها العمال للقتل.
تظهر الأرقام الرسمية أن كل يوم 3,4 عمال يموتون فى تركيا.
5ـ مجال الصحة
تحتل تركيا المرتبة الأخيرة من ناحية الإنفاقات على الصحة
وقدرت بـ 1227 دولارا لكل شخص.
فهل هناك مجالات أخرى لم يشوهه الديكتاتور العثمانى؟
عدد الردود 0
بواسطة:
مصري وطني .ضد الكلاب الضالة اعداء الوطن العربي
نسيتو استغلال السلطة في سرقة اموال الشعب
نسيتو اسغلاله للسلطة في سرقة اموال الشعب و تعين عصابة اللصوص من عائلته في السلطة و الدكتاتورية و قتل كل من هو ضده .و خيانة الشعب لجلب الويلات و اللعنة للشعب التركي اللي اصبح مكروه في العالم