قصص عاطفية لا تعرفها عن حياة المصارعين

السبت، 09 نوفمبر 2019 01:30 ص
قصص عاطفية لا تعرفها عن حياة المصارعين جون سينا ونيكي بيلا
كتب سيد حسنى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

فى حياة المصارعين المحترفين قصص عاطفية لا يعلم أغلبية الجمهور عنها الكثير، فبالتأكيد أن معظم اهتمامات جماهير المصارعة الحرة عن النجوم تتعلق بأخبار النزالات داخل حلبة المصارعة ومدى قوتهم التى يتميزون بها عن غيرهم من البشر.

ونحاول في السطور التالية استعراض بعضا من القصص العاطفية في حياة نجوم المصارعة ..

جون سينا ونيكى بيلا

جون سينا
جون سينا

 

أثارت قصة حب جون سينا ونيكى بيلا فضول مشجعيه لمعرفة نهايتها وهل سيتزوجها أم لا، ارتبط سينا ببيلا فى نهاية عام 2012، وطلبت الزواج منه فى بداية عام 2015، ولكنه صدمها برفضه الزواج منها متحججا بفشله فى زواجه الأول وأنه غير مستعد للزواج وإنجاب الأطفال.

واعترفت المصارعة الحسناء نيكي بيلا بأن الغيرة ستقتلها في حال مشاهدة خطيبها السابق جون سينا مع امرأة أخرى رغم دخولها في علاقة جديدة مع الراقص الروسي أرتيم تشيجفينتسيف.

هالك هوجان وإليزابيث

هوجان
هوجان

 

وقع هالك هوجان فى حب ميس إليزابيث التى كانت ترافقه خلال مبارياته، ولكنها كانت تميل أكثر لصديقه راندى سافاج وبذل هوجان كل جهده لكسب قلبها وانتهى الأمر بخوض مباراة والفائز فى المباراة يكسب قلبها، ولكن هذا الاتفاق لم يأتي وانتهت علاقة الثلاثى إلى الأبد عقب هذه المباراة وابتعدت إليزابيث عنهما.

أندر تيكر وسارة

اندرتيكر
اندرتيكر

 

دخل أندر تيكر فى قصة حب مع بطلة المصارعة النسائية سارة، منذ عام 2001 وكان يعشقها بجنون لدرجة حفر اسمها بالوشم على رقبته وتزوجها عام 2007، ولكن زواجهما لم يستمر طويلا وانفصلا بعد أشهر قليلة برغم حبه لها، ومن المعروف عن تيكر زيجاته الكثيرة.

تربل إتش وابنة مكمان

تربل اتش
تربل اتش

 

وقع تربل إتش فى حب ستيفانى مكمان ابنة فينس مكمان رئيس اتحاد المصارعة الحرة، منذ أن رآها فى عروض الرو، وحاول التعبير عن حبه لها ولكنها لم تبد أى اهتمام به وطلب مكمان من إتش الابتعاد عنها ولكنه تمسك بحبه لها، فقرر رئيس الاتحاد إقامة مباراة وفى حال خسارة إتش يبتعد عنها إلى الأبد وكاد مكمان القضاء على إتش ولكن ستيفانى تدخلت فى اللحظة الأخيرة وقامت بمساعدة إتش ليفوز على والدها، مما أدهش الجمهور، حيث إنها لم تبد أى إعجاب به من قبل.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة