سلطت وسائل الإعلام منذ عدة أسابيع الضوء على قصر الملياردير الفلسطينى الأصل محمد حديد، والد عارضتى الأزياء جيجى وبيلا حديد، والذى يقدر بملايين الدولارات، وتحدثت الصحافة عن أن "حديد" يعانى من أزمة كبرى بسبب قصره المثير للجدل
وقد صدر حكم من المحكمة العليا فى لوس أنجلوس، بهدم القصر الضخم، بسبب خطورته على المبانى المجاورة له، وشكاوى الجيران بسبب حجمه الكبير غير الملائم لشكل المبانى فى المنطقة، ولكن كانت الازمة فى "هدم" القصر.
قصر محمد حديد
صحيفة "ديلى ميل"، ذكرت فى أحد تقاريرها إلى أن حديد، انتقل من القصر، إلى منزل متواضع من 4 غرف نوم
المنزل الجديد
وتقول الصحيفة أن هناك تناقضا كبيرا بين البيت الذى اشتراه حديد بمبلغ 4.5 مليون دولار، وبين قصر الذى يبلغ حوالى 56 مليون دولار.
جانب من المنزل الجديد
وكان حديد قد زعم أنه لا يستطيع هدم القصر لعدم امتلاكه لتكاليف الهدف، حيث قدم طلبا لإعلان إفلاسه حيث كان يأمل في بيعه مقابل 100 مليون دولار .
وكانت أنباء قد أثيرت عن انفصال حديد الأب عن خطيبته شيفا صفائى، 39 عامًا، بسبب رغبتها فى الإنجاب وهو الأمر الذي يرفضه الملياردير الأمريكي من أصل فلسطيني.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة