الصحافة العربية اليوم: سوق السعودية تدخل "النخبة العالمى" بعد إدراج بترول الأسهم.. إنجازات محمد بن زايد تتصدر الإمارت.. الكويت تجدد دعوتها لمواطنيها بعدم السفر للعراق.. والمرجعية: معركة الإصلاح أشدّ من حرب داعش

السبت، 14 ديسمبر 2019 11:49 ص
الصحافة العربية اليوم: سوق السعودية تدخل "النخبة العالمى" بعد إدراج بترول الأسهم.. إنجازات محمد بن زايد تتصدر الإمارت.. الكويت تجدد دعوتها لمواطنيها بعدم السفر للعراق.. والمرجعية: معركة الإصلاح أشدّ من حرب داعش
كتبت: إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت الصحافة العربية الصادرة اليوم، السبت، تقارير محلية ودولية، ففى المملكة العربية السعودية، استقبلت سوق الأسهم السعودية عملاق النفط السعودي شركة أرامكو بعد طرح أسهمه للاكتتاب العام، وفى الإمارات تصدرت انجازات محمد بن زايد صفحات جرائدها.. وإلى أبرز ما طالعتنا به صحف العرب اليوم.

 

الرياض: السوق السعودية تدخل نادي «النخبة العالمي» بعد إدراج «بترول الأسهم»

استقبل سوق الأسهم السعودية «تداول» عملاق النفط السعودي شركة أرامكو، أكبر شركة نفط عالمية؛ في خطوة تاريخية وبعد ترقب دام لسنوات، بعد نجاح عملية اكتتابها الذي اطلق عليه «اكتتاب القرن».

ونتيجة لذلك دخلت السوق المالية السعودية «تداول» نادي أسواق النخبة على مستوى العالم، مع بدء تداول أسهم عملاقة النفط أرامكو، أكثر شركة تحقيقا للأرباح في العالم.

وأضافت أرامكو قرابة تريليوني دولار إلى «تداول»، وهي قيمة الشركة حاليا، ليصل بذلك رأس مال السوق السعودية إلى أكثر من 2,4 تريليون دولار، وتصبح بذلك من بين أكبر عشر أسواق مالية في العالم.

الرياض
الرياض

 

الاتحاد الإماراتية: إنجازات محمد بن زايد تتصدر صحافة الإمارت

قالت صحيفة الإتحاد الإماراتية، يدرك المتابعون حجم الإنجازات الحضارية التي يصنعها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، والتي تمثل مصدر إلهام للمنطقة، وتبث الأمل في قلب كل مواطن عربي، خاصة الشباب.

وبحسب الصحيفة، دشن مغردون، أمس، هاشتاج #شكرا محمد بن زايد، شارك به الآلاف من المواطنين والمقيمين وعبروا من خلاله عن شكرهم وتقديرهم لإسهاماته الإيجابية في مسيرة المنطقة والعالم.

وتأتي إسهاماته من عدة منطلقات، أبرزها إيمانه الراسخ بالدولة الوطنية، ورفضه زعزعة الأمن والاستقرار، ومواجهته دعوات الفوضى والعنف والإرهاب وتمزيق الأوطان، وحرصه على تحصين المنطقة ومواجهة التحديات والمخاطر، واعتماده مبدأ عدم التدخل في شؤون الآخر، وعمله على إظهار الصورة الحقيقية والأصيلة لديننا الإسلامي الحنيف، وفضح الأهداف التدميرية لأصحاب الأجندات المشبوهة، وإصراره على تحقيق الأمن والسلام والتسامح في المنطقة والعالم، الأمر الذي مكن الإمارات من إحباط «المخطط الأكبر» الذي كان يستهدف إغراق المنطقة برمتها في الفوضى، لتبقى مصالح الشعوب العربية وطموحاتها والمحافظة على استقرار وأمن وتنمية مجتمعاتها أولوية في سياسة الإمارات.

في موازاة ذلك، تأتي إنجازات الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، لتوجه رسالة مهمة مفادها: أن العرب قادرون على النجاح والتفوق والمنافسة الحقيقية في مضمار التطور بقوة الإرادة والطموح والثقة والتخطيط الجدي للحاضر والمستقبل.

 

الاتحاد
الاتحاد

 

 

الراي الكويتية: الكويت تجدد دعوتها لمواطنيها بعدم السفر للعراق حاليا

جددت سفارة الكويت لدى بغداد دعوتها للمواطنين الكويتيين بعدم السفر الى العراق في الوقت الراهن، كما دعت المتواجدين هناك الى المغادرة فورا وذلك «حفاظا على امنهم وسلامتهم في ظل الاوضاع التي يشهدها العراق حاليا».

واكدت السفارة في بيان حصلت وكالة الانباء الكويتية (كونا) على نسخة منه، اليوم الجمعة، ضرورة التقيد والالتزام بالقوانين المعمول بها في العراق والتي تحظر القنص (الصيد) في عموم الاراضي العراقية، منوهة بأن مخالف تلك القوانين يقع تحت طائلة العقوبات التي «تصل الى السجن».

وتمنت بأن «يعم الامن والاستقرار في ربوع العراق الشقيق».

ويشهد العراق احتجاجات منذ أكثر من 40 يوما للمطالبة بتحسين الخدمات وتوفير فرص عمل واقالة الحكومة وتعديل الدستور واقرار قانون جديد للانتخابات ينهي هيمنة الكتل السياسية الكبيرة على البرلمان.

 

الراي
الراي

 

الصباح العراقية: المرجعية الدينية: معركة الإصلاح أشدّ من حرب داعش

أكدت المرجعية الدينية العليا بالعراق أن مواجهة الفساد والفشل بإدارة الدولة أشد من القتال ضد عصابات "داعش" الارهابية، لافتة إلى أن معركة الإصلاح تأخرت طويلا، وبينما جددت دعمها للاحتجاجات التي تشهدها العاصمة بغداد والمحافظات الجنوبية، ورفضت عمليات القتل والخطف التي يتعرض لها المتظاهرون وآخرها مجزرة السنك وحادثة الوثبة، شددت على ضرورةَ أن يخضعَ السلاحُ "كلُ السلاح" لسلطة الدولة.
وقال ممثل المرجعية العليا في كربلاء السيد أحمد الصافي، أمس الجمعة: "مرّت قبل أيام الذكرى السنوية الثانية لإعلان النصر على داعش في المنازلة التاريخية الكبرى التي خاضها العراقيون وابلوا فيها بلاءً حسناً لتحرير اجزاء غالية من وطنهم سبق أن استولى عليها التنظيم الارهابي، وقد قدّموا في هذا الطريق طوال ما يزيد على ثلاثة اعوام عشرات الآلاف من الشهداء واضعاف ذلك من الجرحى والمصابين، وسطّروا صفحات مشرقة من تاريخ العراق بأحرف من عزّ وإباء، ورسموا خلالها أجمل صور البطولة والفداء، دفاعاً عن الارض والعِرض والمقدسات".
 
الصباح
الصباح
وأضاف الصافي أنه "وفي هذه المناسبة العزيزة على قلوب العراقيين جميعاً نستذكر بإجلال واكبار الشهداء الابرار الذين سقوا تراب الوطن بدمائهم الزكية فارتقوا الى أعلى درجات المجد والكرامة، ونتوجّه بأسمى آيات الاحترام والتقدير إلى الأحبة من أسرهم، والى الاعزة الجرحى والمعاقين، والى المقاتلين الابطال الذين ما يزال الكثير منهم يواصلون الذود عن الحمى ويواجهون بقايا الارهابيين بكل بسالة ".
 
وتابع أنه "لا بد من أن نعيد اليوم التأكيد على ما سبق ذكره من ضرورة أن يكون بناء الجيش وسائر القوات المسلحة العراقية وفق اسس مهنية رصينة، بحيث يكون ولاؤها للوطن وتنهض بالدفاع عنه ضد أي عدوان خارجي، وتحمي نظامه السياسي المنبعث عن ارادة الشعب وفق الأطر الدستورية والقانونية".






مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة