تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الإثنين، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: مصر وعصر الرقمنة.. مكرم محمد أحمد: سر لتهدئة بين إسرائيل وحماس.. مرسى عطا الله: لغنتا الجميلة فى خطر ..
الأهرام
رأى الأهرام:
مصر وعصر الرقمنة
تحدث المقال عن انطلاقا ومع تطوير الثروة البشرية والاستثمار فيها يأتى الاهتمام بالرقمنة ومواكبة التطورات التكنولوجية الحديثة للارتقاء بمستوى الإنسان المصرى ومستوى الخدمات المقدمة للمواطن وتكريس الحوكمة ومحاربة الفساد.
مكرم محمد أحمد: سر التهدئة بين إسرائيل وحماس
تحدث الكاتب أن هناك السنوار قائد حماس يبدى اهتماما بفرص الوصول إلى ترتيبات أمن وهدوء طويلة المدى مع إسرائيل، كما يبدى ترحيبا شديدا بإمكان أن تقود مصر عملية وساطة بين الطرفين.
مرسى عطا الله: لغنتا الجميلة فى خطر
تناول الكاتب ما وصلت إلية بعض الصحف وأقلام الكتاب والإذاعة فى الكتابة والحديث باللغة العامية الركيكة، حتى طال الأمر بعض الوزراء والمحافظين ورؤساء الهيئات والمؤسسات العامة حتى أصبحت الأخطاء اللغوية فى النطق والكتابة بمثابة كارثة مخيفة وعورة لا تليق عنوانا مسيئا.
الدكتور أسامة الغزالى حرب: فضيلة المفتى والحجاب
تحدث الكاتب عن هوجة الحجاب، والتى تحدث فيها الشيخ وقى علام مفتى الديار المصرية، ولخص عنوانه فى الحجاب، هو فريضة إسلامية سيسأل الله عنها يوم القيامة، ودعوات خلع الحجاب باطلة.
الوطن
عماد الدين أديب: السعوديون الجدد: لماذا؟
تحدث الكاتب عن ندوة ثقافية ذات مستوى رفيع من الجدل والنقاش تحظى بآلاف المتابعين الجادين من الشباب والشابات فى زمننا هذا هو مسرح «الرياض»، ولا أقول الرياض عاصمة المملكة العربية السعودية، ولكن أقول «الرياض» الجديدة عاصمة السعودية التى تشهد أسرع وتيرة من التحديث والإصلاح والتطور فى عصرها منذ الأسرة السعودية الأولى، أى منذ أكثر من 300 عام.
مضيفا أنه لم أكن أتابع ما يحدث على شاشات المسرح، بقدر ما كنت أتأمل وأتفحّص جيداً نوعية الحاضرين والحاضرات للندوة، وردود فعلهم تجاه ما يحدث على المسرح، إنه جيل متفتح عصرى خالٍ من عُقد الشرق العربى، أقرب إلى الحداثة والتمدن الرفيع.
كانت الندوة محاولة لإعطاء لمحات ملهمة لتجارب عالمية ناجحة يمكن أن تساعد الشباب السعودى على معرفة سر النجاح وطريق الإبداع وأسباب التميز والتفوق.
د. محمود خليل: هل نعيش عصر سقوط الأحزاب؟
تحدث الكاتب أن الأحزاب والتيارات السياسية التقليدية خارج فاز الدكتور قيس سعيد برئاسة تونس، وفى لبنان يرتفع هامش المطالبات الشعبية بنبذ الطائفية والمحاصصة السياسية وتأسيس نظام سياسى جديد بعيد عن التحزبات السياسية ويدفع بالعناصر الأقدر على الإدارة وحل المشكلات الشعبية إلى الصفوف الأمامية، وفى العراق تصاعدت الأصوات الداعية إلى تشكيل حكومة تكنوقراط قادرة على التعامل مع المشكلات التى أدت إلى خروج العراقيين إلى الشارع بمجرد أن أصدر عادل عبدالمهدى بياناً يوم الجمعة الماضى يعرب فيه عن نيته تقديم استقالته للبرلمان العراقى.
وأضاف أنه نحن أمام عصر عربى جديد لم يعد يعلو فيه صوت على صوت «الشارع». الشارع فى كل دولة عربية أصبح مستقلاً عن أى حزب، بل وكل المحاولات التى قامت بها الأحزاب والتيارات السياسية التقليدية لتوجيه بوصلته، سواء بالترهيب أو بالترغيب، باءت بالفشل. يشهد على ذلك فشل «حزب الله» فى لبنان فى كبح جماح الشارع الثائر، وأيضاً فى تونس حين فشل مرشح حركة النهضة والمرشحون الآخرون المحسوبون عليها فى ماراثون الانتخابات الرئاسية.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة