نفى المركز الإعلامى لمجلس الوزراء فى تقريره الأسبوعى لرصد الشائعات 13 شائعة انتشرت خلال الفترة من 13-20 ديسمبر الجارى .
https://youtu.be/RM4PLkWcmsk
حيث نفت محافظة الإسكندرية ما تردد من أنباء عن إلقاء مياه الصرف الصحي بشاطئ "الشاطبي" بالإسكندرية، مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لإلقاء مياه الصرف الصحي بشاطئ "الشاطبي" أو أي شاطئ آخر بالمحافظة، وأنه يتم التخلص من مياه الصرف الصحي بالمحافظة بأساليب آمنة دون الإضرار بالبيئة المائية، مُوضحةً أن الماسورة المتواجدة بالقرب من الشاطئ هي مصب لمياه الأمطار فقط، وتُستخدم فقط في حالة غزارة الأمطار التي تفوق الطاقة الاستيعابية لمحطات الصرف الصحي.
وأوضحت فى تقرير رصد الشائعات للحكومة إنه تم تشكيل لجنة فور تداول تلك الأنباء، تضم 4 جهات حكومية هي "شركة الصرف الصحي، والإدارة المركزية للسياحة والمصايف، والإدارة العامة لخدمة المواطنين، وإدارة الشواطئ بحي وسط" لمعاينة شاطئ الشاطبي بالإسكندرية، وقد تم التأكد من الفحص أن الماسورة هي بالفعل مصب لتصريف مياه الأمطار، تم إنشاؤها في أعقاب النوة الشديدة التي تعرضت لها الإسكندرية عام 2015.
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء إنه فى ضوء ما تردد من أنباء عن تعرض كوكب الأرض لثلاثة أيام مظلمة بنهاية ديسمبر الجاري، نتيجة لحدوث عاصفة شمسية هى الأكبر منذ 50 عاماً، تواصل المركز مع المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية، والذي نفى تلك الأنباء، مُؤكداً أنه لا صحة لتعرض كوكب الأرض لأيام مُظلمة نتيجة حدوث عاصفة شمسية، مُوضحاً أنه كثيرًا ما تتردد مثل هذه الأنباء بالتزامن مع قرب نهاية العام وبداية عام جديد، وأنه لم يتم رصد أي ظواهر غير طبيعية حتى الآن، مُشيراً إلى أن العواصف الشمسية ليس لها أي علاقة بإظلام الكوكب، وذلك لكونها ظواهر كونية طبيعية ليس لها تأثير خطير على كوكب الأرض.
ونفت وزارة الزراعة ما تردد من أنباء بشأن استخدام مبيدات ومواد كيماوية ضارة في تخزين تقاوي البطاطس، مُؤكدةً أنه لاصحة لاستخدام أية مواد كيماوية ضارة في تخزين تقاوي البطاطس، وأن عملية تخزين تقاوي البطاطس تتم بطريقة سليمة وآمنة تمامًا وفقًا للمواصفات والمعايير العالمية المعتمدة، وذلك لضمان إنتاج محاصيل زراعية عالية الجودة.
ونفت جامعة الأزهر ما تردد من أنباء تُفيد بقيام جامعة الأزهر بمنع الطلاب من أداء الامتحانات، بسبب عدم دفع المصروفات، مُؤكدةً أنه لا صحة لحرمان أى طالب من أداء الامتحانات، بسبب عدم دفع مصروفاته.
وأوضحت الجامعة، أن عملية أداء الامتحانات غير مرتبطة بدفع المصروفات الجامعية، وأنها تتكفل بسداد رسوم غير القادرين وذوي الاحتياجات الخاصة مُراعاة للبُعد الاجتماعي لتلك الفئات، بالإضافة إلى إعفاء المتفوقين دراسيًا من الرسوم، وذلك في إطار حرصها التام على مستقبل الطلاب المُقيدين بها والمنتمين للمؤسسة التعليمية للأزهر الشريف.
ونفت وزارة التموين ما تردد من أنباء حول تخفيض حصص الزيت التمويني داخل مكاتب التموين ومشروع جمعيتي، مُؤكدةً أنه لا صحة لتخفيض حصص الزيت التمويني المقرر صرفها شهرياً.
وأكدت الوزارة، أنه لا صحة لضخ السلع التموينية خاصةً الأساسية، بما فيها الزيت تتم وفقاً للمعدلات الطبيعية بكافة محافظات الجمهورية، لتوفير كافة مقررات البطاقات التموينية لأصحاب الدعم السلعى، لافتةً إلى أن المخزون الاستراتيجي من السلع الأساسية كافِ وآمن.
ونفت الهيئة القومية لسلامة الغذاء ما تردد من أنباء حول استيراد منتجات غذائية تحوى أقراصاً دوائية مسرطنة، مُؤكدةً أنه لا صحة لاستيراد أى منتجات غذائية تحوى أقراصاً دوائية مسرطنة.
وأوضحت الهيئة، أن جميع المنتجات الغذائية المستوردة سليمة وآمنة تماماً، ومُطابقة لكافة المواصفات القياسية المصرية التي تتوافق مع المعايير العالمية الصادرة في هذا الشأن، مُشددةً على أن جميع الصادرات والواردات الغذائية تخضع للرقابة والفحص الدقيق من قبل الجهات المختصة بالدولة باستخدام أحسن الأساليب الرقابية والتجهيزات المعملية.
ونفت وزارة التربية والتعليم ما تردد من أنباء حول ارتفاع نسبة خروج المعلمين على المعاش المبكر، مُؤكدةً أنه لا صحة لارتفاع نسبة خروج المعلمين على المعاش المبكر، مُوضحةً أن نسبة المعلمين المتقدمين للمعاش المبكر تعد طبيعية كباقي النسب بمؤسسات الجهاز الإداري للدولة، مُشيرةً إلى أن المعاش المبكر يعد حقاً اختيارياً للموظف، مع ضمان حصوله على كافة الامتيازات المقررة.
كما نفت الوزارة فى تقرير رصد الشائعات للمركز الإعلامى للحكومة حرمان الطالب من دخول الامتحانات في حالة إتلاف التابلت، مُؤكدةً أنه لا صحة لحرمان أي طالب من دخول الامتحانات في حالة إتلاف التابلت، وأن هناك إجراءات إدارية أقرتها الوزارة للتعامل مع حالات إتلاف أو تعطل أجهزة "التابلت" ليس لها علاقة نهائياً بحرمان الطلاب من دخول الامتحانات.
ونفت الحكومة، ما تردد من أنباء عن تهجير أهالى قرى جنوب محافظة بورسعيد والاستيلاء على الأراضى الخاصة بهم.
وأكدت الحكومة، أنه لا صحة لتهجير أيى من أهالى قرى جنوب محافظة بورسعيد، أو الاستيلاء على الأراضى الزراعية الخاصة بهم، مُوضحةً أن حقيقة الأمر تتمثل فى إزالة التعديات على أراضى الدولة بقرى جنوب محافظة بورسعيد، وكذلك الأراضى المحيطة ببحيرة المنزلة، دون المساس بأى حق من حقوق الأهالى المُقيمين بها، وذلك استكمالاً لجهود الدولة فى استرداد الأراضى والأملاك المُتعدى عليها بكل حزم
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء إنه فى ضوء ما تردد من أنباء عن تراجع الإقبال السياحي على مصر، تواصل المركز مع وزارة السياحة، والتي نفت تلك الأنباء.
وأكدت الوزارة، أنه لا صحة لتراجع الإقبال السياحي على مصر، مُوضحةً أن هناك زيادة في حصيلة الإيرادات السياحية بأكثر من 28% خلال العام المالي 2018/ 2019، وذلك وفقاً لتقرير البنك المركزي، مُؤكدةً على زيادة الإقبال السياحي نتيجة حرص الدولة على النهوض بقطاع السياحة، باعتباره إحدى ركائز ودعائم الاقتصاد القومي، مُشددةً على أن ما ينشر بشأن تراجع الإقبال السياحي على مصر هو محض أكاذيب وشائعات.
ونفت وزارة النقل ما تردد من أنباء عن زيادة قريبة فى أسعار تذاكر مترو الأنفاق.
وأكدت أنه لا صحة على الإطلاق لوجود زيادة قريبة فى أسعار تذاكر مترو الأنفاق، مُوضحةً أن أسعار التذاكر ثابتة كما هى، وأن كافة الاشتراكات مُستمرة دون أي تغيير أو زيادة.
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء، إنه فى ضوء ما تردد من أنباء تُفيد بظهور حالات أنفلونزا الخنازير بين طلاب المدارس، تواصل المركز مع وزارة الصحة والسكان، والتي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لظهور حالات أنفلونزا الخنازير بين طلاب المدارس، مُوضحةً أنه لم يتم رصد أي حالات وبائية من أي نوع في مدارس الجمهورية، وأن الوضع الصحي لطلاب المدارس آمن تماماً، مُؤكدةً أن حالات الإصابة بالأنفلونزا في مصر هي حالات إصابة بفيروس أنفلونزا موسمية شائعة ولا تتخطى كونها نزلات برد عادية، وأن منظمة الصحة العالمية أكدت أن هذا الفيروس لا ينبغي اتخاذ أي إجراءات احترازية خاصة حياله، حيث تحتاج الحالات إلى الراحة والتغذية الجيدة والعلاج الطبي المعتاد.
وكشف المركز الإعلامى لمجلس الوزراء إنه فى ضوء ما تردد من أنباء تُفيد باتجاه الحكومة لبيع أصول وممتلكات شركة مصر للغزل والنسيج بالمحلة الكبرى في مزاد علني يوم الأربعاء الموافق 25 ديسمبر الجاري، تواصل المركز مع وزارة قطاع الأعمال العام، والتي نفت تلك الأنباء, مُؤكدةً أنه لا صحة على الإطلاق لبيع أصول وممتلكات الشركة، مُوضحةً أن المزاد العلني المُقرر عقده يوم 25 ديسمبر الجاري، يهدف لبيع معدات وآلات قديمة يعمل بعضها منذ عام 1958، وذلك استعدادًا لاستقبال الماكينات والمعدات الحديثة في إطار خطة التطوير التي تقوم بها الوزارة بقطاع الغزل والنسيج في الشركات التابعة بهدف مضاعفة الطاقة الإنتاجية بنحو 350%، والتحول إلى الربحية في هذه الشركات التي تعاني من الخسائر على مدار سنوات ماضية بما ينعكس إيجاباً على العاملين الذين يمثلون أحد أهم عناصر التطوير.