أهالى عزبة الطويل بالبحيرة يناشدون رصف الطريق الترابى لسهولة الحركة

الخميس، 26 ديسمبر 2019 03:00 م
أهالى عزبة الطويل بالبحيرة يناشدون رصف الطريق الترابى لسهولة الحركة الطريق
كتبت أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل أهالى عزبة الطويل البحرية التابعة لمركز الرحمانية محافظة البحيرة، مناشدة جماعية لخدمة صحافة المواطن باليوم السابع، بخصوص رصف الطريق المؤدى إلى العزبة نظرا لصعوبة السير عليه وهو ما يؤدى إلى عرقلة الطريق وعدم تمكن السيارات من السير ايضا نظرا لخلط الطريق الترابى مع المياه وتكوين الطين الذى يعمل على وقف أى محرك سيارة يمكن ان تصل لأهل العزبة لتلبية احتياجاتهم.

1
 

 

2
 
3
 

 

وناشد أهالى عزبة الطويل قائلين: "الطريق الرئيسى للعزبة يربط بين ثلاث مراكز وهم الرحمانية ودمنهور وشبراخيت ويخدم أكثر من 20 ألف نسمة من السكان وبه أكثر من 5 آلاف فدان أرض زراعية، مع ذلك هو طريق ترابى من أقل كمية مياه يتحول إلى طين يعرقل حركة السير، ذلك نطالب المسئولين من توفير ميزانية لرصف الطريق حتى نتمكن من إدخال عربة الإسعاف والسيارات إلى العزبة لإنقاذ الأهالى فى فصل الشتاء".

 

وناشد القارئ المسئولين ضرورة التدخل لسرعة تنفيذ مشروع تنفيذ الطريق لخدمة أهالى العزبة والثلاث مراكز المحيطين بها

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

 

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

 

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة