أوباميانج يسجل هدف تعادل ارسنال ضد بورنموث بالدوري الانجليزي.. فيديو

الخميس، 26 ديسمبر 2019 06:31 م
أوباميانج يسجل هدف تعادل ارسنال ضد بورنموث بالدوري الانجليزي.. فيديو أوباميانج
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سجل أوباميانج هدف ارسنال الاول في شباك بورنموث في المباراة التي تجمعهما حالياً ملعب "فيتنس فيرست"، ضمن منافسات الجولة الـ 19 من عمر مسابقة الدوري الانجليزى الممتاز "البريميرليج"، وذلك في الدقيقة 63 لتصبح النتيجة التعادل الايجابي 1/1، بعدما تقدم بورنموث في الشوط الاول بهدف دون مقابل جاء عن طريق دان جوسلينج في الدقيقة 35.

مباراة اليوم هى الأولى لفريق أرسنال تحت قيادة مديره الفنى الجديد الإسباني ميكيل أرتيتا، الذى أعلن النادى اللندنى تعيينه قبل أيام، خلفا للمدرب السابق أوناى إيمرى الذى تمت إقالته من منصبه بسبب تراجع النتائج، وبالتحديد عقب الهزيمة أمام اينتراخت فرانكفورت الالماني بنتيجة 1 – 2 في المباراة التي جمعتهما بملعب "الإمارات"، ضمن منافسات الجولة الخامسة لدور المجموعات بمسابقة الدوري الاوروبي "اليوروباليج".

وجاء تشكيل ارسنال كالتالي، لينو في حراسة المرمى - مايتلاند نايلز- لويز- سوكراتيس- ساكا- توريرا- تشاكا- نيلسون- أوزيل- أوباميانج- لاكازيت، في حين جاء تشكيل بورنموث كالتالي: رومسدالي في حراسة المرمى - ستايسي- ستيف كوك- ميفام- سيمبسون- لويس كوك- ليرما- جوسلينج- فراسير- ويلسون- كينج.

أرتيتا سيقود "الجانرز" لمدة 3 سنوات ونصف كمدرب مساعد مع مواطنه بيب جوارديولا فى تدريب مانشستر سيتي عقب اعتزاله في أرسنال عام 2016.

مباراة اليوم هي العاشرة التي تجمع بين ناديى أرسنال وبورنموث في تاريخ مسابقة الدوري الانجليزي الممتاز "البريميرليج"، وتمكن ارسنال من تحقيق الفوز في 7 مباريات وتعادل في مباراة وحيدة، بينما تذوق مرارة الهزيمة في لقاء وحيد، كما نجح ارسنال في التسجيل بجميع المباريات أمام بورنموث.

ويحتل ارسنال المركز الـ 11 في جدول ترتيب الدوري الانجليزي برصيد 23 نقطة، بينما يحتل بورنموث المركز الـ 14 برصيد 19 نقطة.

ويمكن لفريق بورنموث، الذي يحتل المركز الـ 14، تقليص الفارق إلى نقطة واحدة مع ارسنال صاحب المركز الـ 11 في جدول الترتيب، إذا فاز بملعبه بينما يطمح فريق أرتيتا لأول انتصار في 3 مباريات.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة