قارئ يشكو توقف معاش التضامن بالبحيرة لسبب غير حقيقى

الخميس، 26 ديسمبر 2019 09:00 ص
قارئ يشكو توقف معاش التضامن بالبحيرة لسبب غير حقيقى قارئ يشكو توقف معاش التضامن بالبحيرة
أحمد جمال الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ رامى محمد فوزى 33 عاما شارع الفرن كفر الدوار محافظة البحيرة شكوى عبر واتس اب خدمة صحافة المواطن يتضرر فيها من وقف  معاش الضمان الأجتماعى المقرر له بسبب إصابته بإعاقة بصرية منذ مولده ويقدر 450 جنيها  والذى أنقطع بسبب عدم استحقاقه للمعاش لان له تأمين آخر فى أحد جهات العمل على غير الحقيقة وهو ما تسبب فى معاناه حقيقية، حيث إنه كان يعتمد على معاش التضامن لمواجهة أعباء الحياه والإنفاق على أسرتة المكونة من زوجته وثلاثة بنات فى المرحل الدراسية المختلفة.

 
 

وأضاف القارئ فى شكواه: "ولدت بإعاقة بصرية  لذلك كنت أتقاضى معاش من التضامن الأجتماعى  البالغ 450 جنيها والذى كان يكفى بالكاد للإنفاق على أسرتى المكونة من زوجتى وثلاثة من الأبناء هم ملك فى الصف الرابع الأبتدائى،رقية الأول الأبتدائى، ريماس 6 سنوات والتى ستلتحق بالدراسة العام المقبل".

وتابع:" ولكنى فوجئت بانقطاعه بدعوى أن لى ملف تأمينى على غير الحقيقة وهو ما تسبب فى معاناى حيث لا يوجد مصدر دخل آخر".

للتواصل/   ‪‎‪+20 127 420 5208‬‬    

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك بصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر أو معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع" مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة