ضبط مسجل خطر ارتكب 7 وقائع سرقة دراجات نارية فى سوهاج

الإثنين، 30 ديسمبر 2019 12:29 م
ضبط مسجل خطر ارتكب 7 وقائع سرقة دراجات نارية فى سوهاج المتهم
كتب ـ محمود عبد الراضى – سليم على

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، من ضبط مسجل خطر ارتكب العديد من حوادث سرقات الدراجات النارية فى سوهاج، يأتى ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمواجهة كافة صور الجريمة، حيث كانت تلقت وحدة مباحث قسم شرطة أول سوهاج بمديرية أمن سوهاج، بلاغا يفيد قيام (عامل، سبق اتهامه فى 8 قضايا) بارتكاب العديد من حوادث سرقات الدراجات النارية، مُتخذا من دائرة القسم مسرحاً لمزاولة نشاطه الإجرامى.

وعقب تقنين الإجراءات أعدت أكمنة أسفر إحداها عن ضبطه، وبحوزته (فرد محلى الصنع، عدد 4 طلقات من ذات العيار، وسلاح أبيض)، وبمواجهته اعترف بارتكاب عدد (7) وقائع سرقة، وحيازته للسلاح النارى لتأمين عمليات السرقة، والسلاح الأبيض لقطع ضفيرة الدراجات النارية أثناء السرقة، وتم اتخاذ الإجراءات القانونية.

يذكر أن وزارة الداخلية، نجحت على مدار 4 سنوات، في  تنفيذ 34,135,033 حكم قضائى، من بينها 265062 حكماً صادر فى جناية، وضبط 1202 هارب من حكم بالإعدام، و36850 هارباً من حكم بالمؤبد، و1890 هارباً من السجون، أثناء فترة الانفلات الأمنى عام 2011.

وكانت وزارة الداخلية شنت حملاتها الأمنية الموسعة بجميع مديريات الأمن، لاستهداف كافة صور الخروج عن القانون وحائزى الأسلحة النارية غير المرخصة التى تستخدم فى المشاجرات وأعمال العنف، واستهداف الهاربين من الأحكام القضائية المتنوعة خاصة التى أوشكت على السقوط، وذلك بالتنسيق مع مديريات المختلفة، بناءً على توجيهات اللواء محمود توفيق وزير الداخلية، حيث تمكنت خلال 24 ساعة من "ضبط 206 قطعة سلاح نارى، 255 قضية مخدرات وتنفيذ 83134 حكما قضائيا متنوعا.

وجاء من ضمن المضبوطات 206 قطعة سلاح نارى، بحوزة 192 متهما، حيث تم ضبط (16) بندقية آلية، و(48) بندقية خرطوش، و(16) طبنجة، و(126) فرد محلى، وطلقة مختلفة الأعيرة، و(275) قطعة سلاح أبيض، جاء ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المكثفة لمواجهة أعمال البلطجة وضبط الخارجين على القانون وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء وإحكام السيطرة الأمنية.

 

 

 

 

 










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة