أعلن مسئولون سلوفاكيون، أن خمسة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم فيما لا يزال آخرون محاصرين عقب وقوع انفجار للغاز فى مبنى سكنى مؤلف من 12 طابقا فى مدينة "بريسوف" الواقعة شرقى البلاد .
خرج عشرات الآلاف من الجزائريين إلى الشوارع، مستعرضين قوة حشدهم الأسبوعى فى الجمعة الأخيرة، قبل انتخابات رئاسية تجرى الأسبوع المقبل .
فى إذعان للضغوط الدولية، وافقت السلطات فى البوسنة، اليوم الجمعة على تفكيك مخيم مؤقت للاجئين عبارة عن خيام تغطيها الثلوج، لكن بعض المهاجرين الذين يعيشون هناك يرفضون الطعام احتجاجا على نقلهم.
ولمزيد من التفاصيل:_
مصرع 5 فى انفجار مبنى بسلوفاكيا
أعلن مسئولون سلوفاكيون، أن خمسة أشخاص على الأقل لقوا حتفهم فيما لا يزال آخرون محاصرين عقب وقوع انفجار للغاز فى مبنى سكنى مؤلف من 12 طابقا فى مدينة "بريسوف" الواقعة شرقى البلاد.
ذكرت ذلك شبكة "إيه بى سي" الأمريكية، دون التطرق إلى المزيد من التفاصيل بهذا الصدد.
النيران التهمت ادور بالمبنى
النيران تتصاعد جراء الحريق
النيران تلتهم جزء كبير من المبنى
تصاعد الدخان
صعود دخان أسود كثيف
محاولات السيطرة على الحريق
مسيرات الجمعة الأخيرة قبل انتخابات الجزائر
خرج عشرات الآلاف من الجزائريين إلى الشوارع، اليوم الجمعة، مستعرضين قوة حشدهم الأسبوعى فى الجمعة الأخيرة، قبل انتخابات رئاسية تجرى الأسبوع المقبل، ويرفضها المحتجون بوصفها بلا قيمة، ويتظاهر المحتجون مرتين أسبوعيا منذ فبراير شباط للمطالبة بتنحى النخبة الحاكمة التى تحكم الجزائر منذ الاستقلال عام 1962.
وردد المحتجون الهتافات وسط العاصمة اليوم الجمعة، مؤكدين أنهم لن يشاركوا فى التصويت ورفعوا لافتات مكتوبا عليها إنه لا حاجة لتجهيز مراكز اقتراع وإن الشعب أصابه السأم.
ويرى الجيش، وهو القوة الرئيسية فى الجزائر، أن انتخاب رئيس جديد فى 12 ديسمبر، هو السبيل الوحيد لاستعادة الحياة الطبيعية بعد تسعة أشهر من المظاهرات التى أطاحت فى أبريل، بالزعيم المخضرم عبد العزيز بوتفليقة.
ويقول المحتجون إن أى انتخابات لا جدوى منها طالما استمر فى الحكم هرم السلطة الحالي، بما فيه الجيش، ويريدون تأجيلها إلى أن يتنحى المزيد من كبار المسؤولين ويترك الجيش السياسة.
وقال عيسى بهائى (32 عاما) وهو موظف بمكتب للبريد "سنتمسك بموقفنا. لا نبالى بالخميس المقبل. إننا بحاجة إلى التغيير"، وفى وقت لاحق من اليوم الجمعة، يشارك مسؤولون سابقون كبار، يخوضون الانتخابات الرئاسية، فى مناظرة تلفزيونية. ويرفض المتظاهرون المناظرة، وهى الأولى فى الجزائر، ويصفونها بأنها سيرك سياسي.
احتجاجات الجزائر
الحشد الأسبوعى بالجزائر
سيدة تشارك فى الاحتجاجات
طفلة تشارك بالاحتجاجات
مسيرات ترفع علم الجزائر
مسيرة فى الجزائر
مطالبات بمقاطعة الانتخابات
مظاهرات الجزائر
مظاهرات بالجزائر
مهاجرون فى البوسنة يرفضون نقلهم بعيدا عن حدود الاتحاد الأوروبى
فى إذعان للضغوط الدولية، وافقت السلطات فى البوسنة، اليوم الجمعة على تفكيك مخيم مؤقت للاجئين عبارة عن خيام تغطيها الثلوج، لكن بعض المهاجرين الذين يعيشون هناك يرفضون الطعام احتجاجا على نقلهم.
ويقول المهاجرون، الذين يتطلعون للوصول إلى الاتحاد الأوروبي، إنهم لا يريدون إعادة تسكينهم فى مكان أبعد عن الحدود الكرواتية، التى تقع على مسافة ثمانية كيلومترات فقط، وهناك حوالى 800 مهاجر تقطعت بهم السبل فى مخيم فوتشياك، الذى كان مكبا للنفايات فى الغابات القريبة من بلدة بيهاتش فى شمال غرب البوسنة.
وتجد البوسنة صعوبات فى التعامل مع الزيادة فى أعداد المهاجرين منذ أن أغلقت كرواتيا والمجر وسلوفينيا الأعضاء بالاتحاد الأوروبى الحدود ضد الهجرة بلا وثائق. ودخل ما يقرب من 50 ألف مهاجر البوسنة منذ عام 2018، وتمكن كثيرون من الدخول إلى غرب أوروبا وفى البوسنة حاليا حوالى 8000 شخص، معظمهم بمنطقة بيهاتش يتعلقون بأمل الدخول إلى الاتحاد الأوروبي.
وقال محمد صادق من أفغانستان "يغلقون المخيم لكن الناس لن يذهبوا إلى مدينة أخرى أو إلى مخيم آخر"، وقالت مبعوثة أوروبية بارزة لحقوق الإنسان زارت المنطقة هذا الأسبوع إن الظروف المعيشية فى مخيم فوتشياك "مخزية".
وقالت دنيا مياتوفيتش مفوضة حقوق الإنسان بالمجلس الأوروبى للصحفيين "من الضرورى الآن نقل هؤلاء الأشخاص وتوفير مكان لائق لهم"، وقالت السلطات البوسنية إنها ستنقل المهاجرين بعيدا عن منطقة بيهاتش إلى منشأتين بالقرب من العاصمة سراييفو، وقال عبد الله والى من أفغانستان أيضا "لا نريد الذهاب إلى أى مكان. إذا كنا سنذهب إلى مخيمات أخرى، فدعونا نعبر الحدود. لا نريد البقاء فى البوسنة أو كرواتيا. نحاول الذهاب إلى ألمانيا وفرنسا وبلجيكا من أجل مستقبل أفضل".
أحد المهاجرين
الثلوج تغطى الشجر
الثلوج تهبط على مخيم المهاجرين
لافتة يرفعها أحد المهاجرين
مخيم المهاجرين
مخيم للمهاجرين
مخيم مهاجرين من البوسنة
مهاجرو البوسنة
مهاجرون يحاولون التدفئة
إصابة فلسطينيين برصاص الاحتلال شرق غزة
أصيب مواطن فلسطينى بالرصاص الحي، و5 آخرون بالرصاص المعدنى المغلف بالمطاط بينهم فتاة، فضلا عن إصابة العشرات بحالات اختناق من قنابل الغاز المسيل للدموع، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلى للمسيرات السلمية الأسبوعية التى تقام أيام الجمعة من كل أسبوع شرق قطاع غزة.
وأفاد شهود عيان بأن جنود الاحتلال المتمركزين داخل مواقعهم العسكرية، وخلف الكثبان الرملية، فتحوا نيران أسلحتهم صوب عشرات الشبان والفتية الذين بدأوا يتوافدون إلى مناطق التجمعات الخمسة التى تجرى عندها فعاليات المسيرات؛ ما أدى إلى إصابة مواطن بالرصاص الحى وآخرين بالاختناق.
ووصل الشباب الفلسطينى تلبية لدعوة من الهيئة العليا لمسيرات العودة والتى دعت لأوسع مشاركة ممكنة مؤكدة على سلمية التظاهرات.. فيما نشر جيش الاحتلال المزيد من قواته على طول الحدود الشرقية بعد عودة التظاهرات التى توقفت لثلاثة أسابيع.
من جهته، قال عبد اللطيف القانوع الناطق باسم حماس إن الجماهير المشاركة فى مسيرات العودة تؤكد من جديد على استمرار المسيرات بحيويتها وبأدواتها السلمية والشعبية وإنها ماضية بإجماع وطنى ودعم شعبى دون تردد.. مضيفا أن مسيرات العودة قد تتريث أو تتوقف، لكنها لن تنتهى إلا بانتزاع كامل مطالبها من الاحتلال الإسرائيلى وتحقيق أهدافها.
إصابة رجل فلسطينى
إصابة صبى برصاص الاحتلال
الاحتلال يطلق الغاز المسيل للدموع
الاحتلال يطلق الغاز تجاه الفلسطينيين
عنف الاحتلال الاسرائيلى
عنف قوات الاحتلال