اشترط مجلس إدارة نادى الزمالك، توقيع محمد إبراهيم صانع ألعاب الفريق الأبيض على ورقة تفيد برغبته فى عدم تمديد عقده مع الفريق الذى ينتهى بنهاية الموسم المقبل، من أجل غلق ملف تمديد التعاقد معه بشكل نهائى والاستغناء عنه بنهاية الموسم الجارى للاستفادة من تسويقه خاصة إنه متبقى موسم وحيد فى عقده بعدما عرض مسئولى النادى الأبيض 5 مليون جنيه سنويا على اللاعب لتجديد عقده ورفض اللاعب تلك القيمة المالية ومطالبته بالانضمام إلى الفئة الأولى بالفريق التى تضم طارق حامد لاعب وسط الفريق الأبيض.
ويحق لمحمد إبراهيم الرحيل المجانى فى شهر يناير 2019، وقال لمسئولى النادى الأبيض إن محمود كهربا صانع ألعاب الفريق يتقاضى 20 مليون جنيه فى عقده الجديد لذلك على مسئولى النادى مساواته بالثنائى محمود كهربا وطارق حامد وكشف له مسئولى النادى الأبيض عدم صحة ما يردده خاصة إن كهربا لم يتم تعديل عقده حتى الآن ومازال عقده 2 مليون جنيه فى السنة الجارية وجاء اقتراح ورقة الرغبة التى اشترطها مجلس الإدارة تجنباً لأية أحاديث غير صحيحة فى تلك الأزمة.
عدد الردود 0
بواسطة:
شقاوة
الظلم بعينه
يقى كهربا ياخد 20 مليون ومحمد ابراهيم ياخد 5 مليون عجبت ليك يا زمن طارق حامد يستاهل 20 مليون لكن كهربا ليه ياخد 20 مليون دا بيضيع خمس فرص حتى اللي يجيب هدف ونصيحة لمحمد ابراهيم لازم تشتغل على نفسك انت لياقتك لسه مش اللي هي تخليك نجم الفريق
عدد الردود 0
بواسطة:
حسين عبد الغنى
وايه يعنى
وايه يعنى لما تجددوا له بمبلغ 20 مليون الحمد لله الكفيل موجود ويسد 😂😂😂
عدد الردود 0
بواسطة:
محمود
محمد ابراهيم
محمد ابراهيم المفروض يلعب في دوري المظاليم دا كان اخرة.. لاعب بلا فائدة.. بيلعب للفريق من سنين بلاجدوي.. وليس له شيء يذكر.. دا المفروض كان يمضي علي بياض للزمالك.. عايز يتساوي مع طارق حامد بيلعب قد عشرة منه... الانديه هي اللي بتعمل سعر ليهم... 5 مليون.. دا طول السنه قاعد ولو نزل بينزل يهدر مجهود زملاءه وخلاص.
عدد الردود 0
بواسطة:
علوان السيد
منتهى الصلاحية
للاسف محمد ابراهيم منتهى كرويا من سنين . بس ارزاق
عدد الردود 0
بواسطة:
حسن عفيفى
ابن البطة السوداء
محمد ابراهيم يستحق و بعدين هو انت هتدفع من جيب اهلك. ترك يدفع زى مادفع لغيرة و لا ابن النادى ابن البطة السوداء
عدد الردود 0
بواسطة:
علاء
أحب هيما ولكن !!
أحب هيما ولكن هو حاليا لا يستحق مساواته بكهربا أو طارق حامد حينما يكون عطائه للفريق مثل عطائهما يكون من حقه المطالبة بالمساواة أما الآن فلا وألف لا