منذ أن انطلقت فعاليات معرض القاهرة الدولى للكتاب، فى دورته الخمسين، اليوبيل الذهبى، أصبح الذهاب إلى المعرض بمثابة طقس يومى للأسرة المصرية.
ضحك ولعب ومعرفة.. هكذا يمكننا أن نلخص المشاهد الأسرية في أروقة مركز مصر للمعارض الدولية، فإذا ما اتخذت لنفسك موقعا ما بعدما تعبر أبواب المعرض، سترى أن هناك من يذهب إلى قاعات المعرض باحثا عن المعرفة، التى تقدمها دور النشر المصرية والعربية والأجنبية.
أيضا ستجد أن الأسر المصرية القادمة إلى معرض القاهرة الدولى للكتاب، بصحبة أطفالهم، يتجهون إلى الركن المخصص لألعاب الطفل، والذى يتواجد بين البوابات الرئيسية. وكذلك سوف تبتسم مع الأسر المصرية، والأصدقاء الذين يلتقطون الصور الفوتوغرافية "السيلفى" أمام بوابات القاعات الرئيسية، فى مشاهد ترسم البسمة على ملامحك تليقائيا.