قال الطفل حسن محمد، أحد مصابي حادث الدرب الأحمر الإرهابي، "نحن لا نخاف من الإرهاب ونحب بلدنا، ونقدم كل الدعم للجيش والشرطة".
وبدوره، علق الطالب دوتي سك، دارس أجنبي بجامعة الأزهر: "مصر أم الدنيا".
ومن ناحيته، قال الدكتور أحمد سليم عميد طب الأزهر، إن الضابط الشهيد الشجاع في حادث الدرب الأحمر تصدى بنفسه للموجة الانفجارية مما قلص من حجم إصابات المواطنين المدنين، حيث أن هذا الضابط الشجاع ضحى بنفسه من أجل غيره.
جاء ذلك على خلفية زيارة وفد من وزارة الداخلية لمصابي حادث الدرب الأحمر الإرهابي.
وكان انتحارى يدعى "الحسن عبد الله" قد فجر نفسه في منطقة الدرب الأحمر لدى ملاحقته بعد فشله في استهداف قوة أمنية بمحيط مسجد الاستقامة بالجيزة قبلها بأيام.
الطفل المصاب
زيارة رجال الشرطة للمصابين
طالب أجنبي
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة