لو انت مغترب.. ابعت صورة من البلد اللى إنت فيها وقولنا أكتر حاجة وحشاك فى مصر

الثلاثاء، 05 فبراير 2019 11:38 ص
لو انت مغترب.. ابعت صورة من البلد اللى إنت فيها وقولنا أكتر حاجة وحشاك فى مصر الغربه صورة أرشيفية
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

مصر بالنسبة للمغتربين والمهاجرين ليست مجرد جنسية مدونة فى أوراقهم الثبوتية، بل الوطن الذى يحنون إليه، فى كلمات أغنية مصرية معينة، فى صوت الست أم كلثوم، فى صورة تحمل ذكريات الماضى، فى مشهد من فيلم قديم، فى أكلة معينه يشمون رائحتها فجأة، وبالطبع لكل مغترب ما يحن إليه فى الوطن.

"اليوم السابع" يدعوكم اليوم للعودة إلى الوطن بالقلوب، فإن كنت مغتربا أو مهاجرا أرسل لنا صورة شخصية من البلد التى تقيم فيها، وإن كنت تمتلك علما لمصر فى بيتك ببلاد الغربة إرسل صورتك مع العلم، واكتب لنا فى رسالة قصيرة أكثر شىء افتقده فى مصر سواء كان مكان أو أغنية أو أكلة أو طقس معين، أكتب لنا عن ما تشعر تجاهه بالحنين فى مصر وأرسل الصورة والرسالة من خلال رقم واتس آب اليوم السابع خدمة صحافة المواطن على الرقم 01280003799 وقولنا إيه أكتر حاجة وحشاك فى مصر.

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكاواهم ومشاكلهم، ومواهبهم ومقالاتهم من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

شارك معنا عن طريق إرسال الصور والفيديوهات  عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء.

 










مشاركة

التعليقات 4

عدد الردود 0

بواسطة:

حسين ابوزيد

مصر

وحشني ترابها

عدد الردود 0

بواسطة:

غيث

موجة ثلجية قادمة من اوروبا

👍

عدد الردود 0

بواسطة:

طارق عوف

اكثر حاجه وحشاني بمصر

كلها ناسها الطيبين دفأها ارضها الطيبه بحرها عروس البحر بحر اسكندريه اجمل بلاد العالم بكل مافيها حلوها ومرها

عدد الردود 0

بواسطة:

sherif

وحشتنا مصر ... الجميلة

وحشتني مصر ... لم نغترب سوى لإدراكنا بأننا أصبحنا في غربة داخل بلدنا لو عاش احدكم مصر السبعينات والثمانينات بل والتسعينات لأدرك ما أقوله وحشتنا الشهامة والرجولة والطيبة لا اتخيل مايحدث في مصر من انحطاط أخلاقي وكفاك النظر الي صفحات الحوادث وتقارن بينها وبين الحوادث في الحقبة من السبعينات الي التسعينات لتعلم وتدرك كم وحشتنا مصر لايوجد مغترب لايريد العودة إلى مصر ... مصر الأيام الجميلة والزمن الجميل

اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة