نظم آلاف النيوزلنديون، مسيرة ضخمة فى متنزه نورث هاجلى، وكذلك خرجت مسيرات مماثلة فى كندا استنكاراً للهجوم الإرهابى الذى استهدف، مسجدين فى مدينة كرايست تشيرش.
خرجت مظاهرات فى شوارع سانتياجو بتشيلى، ضد زعماء أمريكا الجنوبية المشاركين فى قمة "بروسور"، حيث كونت 8 دول فى أمريكا الجنوبية.
اندلعت مظاهرات حاشدة فى ريو دى جانيرو، احتجاجا على مشروع إصلاحات فى مجال التقاعد تهدف إلى تحقيق وفر بأكثر من تريليون ريال (270 مليار دولار) للحكومة على مدار عقد من الزمان
ولمزيد من التفاصيل:_
مسيرة حب تجوب نيوزيلندا وكندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
نظم آلاف النيوزلنديون، مسيرة ضخمة فى متنزه نورث هاجلى، وكذلك خرجت مسيرات مماثلة فى كندا استنكاراً للهجوم الإرهابى الذى استهدف، مسجدين فى مدينة كرايست تشيرش النيوزيلندية، وخلف 50 قتيلاً على الأقل، وعشرات الجرحى، تعبيراً عن رفضهم لاستهداف المسلمين خصوصاً والأقليات عموماً فى هجمات يغذيها اليمين المتطرف، ونشر مشاعر العدائية والكراهية.
وأبرزت وكالة "رويترز"، آلاف المحتجين يجوبون الشوارع فى نيوزيلندا وكندا للتضامن مع ضحايا الهجوم الإرهابى، وخرجت "مسيرة من أجل الحب" فى مدينة كرايستشيرش النيوزيلندية، فى ساعة مبكرة من صباح اليوم السبت تكريما لخمسين شخصا، استشهدوا بالرصاص فى المدينة قبل أسبوع، وذلك فى الوقت الذى أعيد فيه فتح المسجدين اللذين شهدا هذه الجريمة.
وحمل المشاركون فى المسيرة لافتات كتب عليها عبارات مثل" أراد تقسيمنا لكنه جعلنا أقوى" و"أهلا بالمسلمين ولا للعنصريين". وسار المشاركون فى صمت فى الغالب أو رددوا بصوت منخفض ترنيمة للسلام.
واحتشد آلاف النيوزلنديون فى الحديقة المقابلة لمسجد النور تضامنا مع مسلمى كرايستتشيرتش وللتضامن مع المسلمين وهم يصلون الجمعة خلال شعائر أول صلاة الجمعة من مسجد النور بنيوزيلندا والذى شهد الأسبوع الماضى جريمة إرهابية بشعة راح ضحيتها 50 شهيدا مسلما ونحو 47 مصابا أثناء آدائهم صلاة الجمعة.
احتجاجات ضد قادة أمريكا الجنوبية المشاركين فى قمة بروسور بتشيلى
وشاركت فى مراسم التشييع وصلاة الجمعة بساحة كرايستشيرش فى نيوزيلندا، جاسيندا أرديرن، رئيسة الوزراء النيوزيلندية، وهى ترتدى الحجاب وعدد من كبار المسئولين من جميع دول العالم، وألقى خطبة الجمعة الشيخ جمال فودة، أمام مسجد النور بكرايستشيرش.
وأمرت رئيسة وزراء نيوزيلندا بالوقوف دقيقتين حدادا، وبث أذان صلاة الجمعة فى الإذاعة والتلفزيون الرسمى للدولة، وشهدت مدينة كرايستشيرش هجوما إرهابيا، أُطلق خلاله النار على رواد مسجدين، الأول فى شارع دينز، والثانى فى شارع لينوود، خلَّف 50 شهيدا، ونحو 47 مصابا.
مسيرة الحب تجوب نيوزيلندا
مسيرة الحب تجوب نيوزيلندا
مسيرة الحب تجوب نيوزيلندا
مسيرة الحب تجوب نيوزيلندا
مسيرة فى كندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
مسيرة فى كندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
مسيرة فى كندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
مسيرة فى كندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
مسيرة فى كندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
مسيرة فى كندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
مسيرة فى كندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
مسيرة فى كندا تضامنا مع ضحايا هجوم المسجدين
مظاهرات فى البرازيل بسبب قانون يهدف إلى رفع سن التقاعد
خرجت مظاهرات فى شوارع سانتياجو بتشيلى، ضد زعماء أمريكا الجنوبية المشاركين فى قمة "بروسور"، حيث كونت 8 دول فى أمريكا الجنوبية خلال لقاءهم فى تشيلى اتحاداً إقليمياً جديداً وأطلقت عليه اسم "بروسور".
وقال الرئيس التشيلى سباستيان بينيرا، إن الاتحاد يمثل منتدى "بلا أيديولوجيا ولا بيروقراطية، ولكنه سيعمل بصورة كاملة من أجل الحرية والديمقراطية وحقوق الإنسان".
وأضاف بينيرا قائلاً: "فى هذا المنتدى يمكن لدول أمريكا الجنوبية أن تتبادل الأفكار وتتعاون فيما بينها وتجد من يسمعها وتصل معاً إلى مزيد من تحقيق الحرية والاندماج والتطور".
ووقع ممثلون عن كل من البرازيل والأرجنتين وتشيلى وباراغواى وكولومبيا والإكوادور وبيرو وغواتيمالا خلال اللقاء التأسيسى فى العاصمة سانتياجو دى تشيلى إعلاناً مشتركاً بهذا الشأن.
وينص الإعلان على معالجة موضوعات مثل البنية الأساسية والطاقة والأمن والصحة والدفاع ومكافحة الجريمة والوقاية من الكوارث الطبيعية داخل المنتدى الجديد، ويعتبر "بروسور" بديلاً عن اتحاد دول "يوناسور" الذى صار غير ذى أهمية حديثاً.
وكان يوناسور تأسس عام 2008 بناء على مبادرة من الرئيس البرازيلى حينها لويس إيناسيو لولا دا سيلفا والرئيس الفنزويلى فى ذلك الوقت هوجو شافيز، وتعرض اتحاد يوناسور الذى يتسم بالطابع اليسارى إلى خروج أعضاء عدة منه حديثاً بسبب الموقف من الصراع فى فنزويلا.
احتجاجات ضد قمة بروسور بتشيلى
احتجاجات ضد قمة بروسور بتشيلى
احتجاجات ضد قمة بروسور بتشيلى
احتجاجات ضد قمة بروسور بتشيلى
احتجاجات ضد قمة بروسور بتشيلى
مظاهرات فى البرازيل بسبب قانون يهدف إلى رفع سن التقاعد
خرجت مظاهرات حاشدة في ريو دى جانيرو، احتجاجا على مشروع إصلاحات فى مجال التقاعد تهدف إلى تحقيق وفر بأكثر من تريليون ريال (270 مليار دولار) للحكومة على مدار عقد من الزمان، سوف تشمل سن تقاعد أعلى بحسب صور بثتها وكالة "رويترز".
وسيتيح الاقتراح، الذى سلمه الرئيس جاير بولسونارو إلى الكونجرس الأربعاء، للنساء التقاعد فى سن 62 والرجال فى سن 65، ولا يوجد حاليا أى حد أدنى رسمى لسن التقاعد، لكن الكثير من الأشخاص يتقاعدون بالفعل فى الخمسينات من عمرهم.
وتأتى الوفر أيضا من معدلات ضرائب متغيرة ونظام اختيارى للادخار لعمر التقاعد فى حسابات فردية تديرها جزئيا كيانات خاصة، وأخفقت الحكومات السابقة فى إصلاح نظام المعاشات، الذى كان مساهما رئيسيا فى العجز الكبير فى ميزانية البلاد.
مظاهرات فى البرازيل ضد رفع سن التقاعد
مظاهرات فى البرازيل ضد رفع سن التقاعد
مظاهرات فى البرازيل ضد رفع سن التقاعد
مظاهرات فى البرازيل ضد رفع سن التقاعد
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة