الحاجة زينب أحمد 91 عاما، عاشقة العندليب، حكايتها حكاية لها العجب، 42 عاما مضت على وفاة عبد الحليم حافظ كانت حريصة فيها على زيارة قبره كل عام.
لم تره من قبل، وكانت أمنيتها أن تراه، لكن القدر لم يشأ لها ذلك، فقد توفى قبل أن تراه، دخلت شقته بعد وفاته وتجولت فى أرجائها مع أشقائه.. وهذه هى حكايتها العجيبة .
عدد الردود 0
بواسطة:
سمير محمود
كنت اتمنا اكون موجود في عصر عبد الحليم حافظ
عبد الحليم رحل لاكن اعمالة الفنية موجودة فى اظهنا الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته