أهالى قرية بالبحيرة يطالبون بتجديد معدية يستخدمها طلاب المدارس

الخميس، 07 مارس 2019 08:00 م
أهالى قرية بالبحيرة يطالبون بتجديد معدية يستخدمها طلاب المدارس تجديد معدية يستخدمها طلاب المدارس
كتبت _ أميرة عبد السلام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل القارئ أحمد سعيد شكوى لخدمة صحافة المواطن متضررا من عدم تصليح معدية بقرية  كوم زمران عزبه ابو بريشة بالبحيرة يستخدمها الطلاب فى الوصول الى مجمع المدارس بالقرية .

 

53196641_261023458138413_7017759030160392192_n
 
53196641_261023458138413_7017759030160392192_n (1)
 

و قال القارئ فى شكواه المدعمة بالصور  لماذا لم يتم تصليح هذة المعدية الصغيرة والتي يمر عليها مايقرب من ١٠٠٠ طالب من أبنائنا زهابا وايابا الي مدارسهم هل حياة ابنائنا لاتساوي قطعة حديد تعد وتمهد وتصمم كوبري او معدية يمرون عليها بسلام وأمان ونحميهم من كارثة محتمله ام اننا لابد أن نتحرك بعد فوات الأوان ووقوع الكوارث.


 
53201085_389171201662381_7911236455362461696_n
 
53609547_364346117495945_324335391660310528_n (1)
 
53609547_364346117495945_324335391660310528_n
 

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء

    

كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع

    

ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة