أقام مصطفى صابر الموظف بشركة تأمين، دعوى أمام محكمة الأسرة بروض الفرج، طالب فيها بتمكينه من رؤية طفلته بعد انفصاله عن زوجته.
وأوضح مصطفى صابر: "طوال مدة زواجى عشت مظلوما ومخطئا رغم محاولتى تلبية كل طلباتها فقد اتهمتنى بالبخل وشوهت صورتى بسبب حرصى على توفير جزء من راتبى تحسبًا لأى ظرف طارئ".
وأضاف المدعى: "طوال سنوات زواجنا الخمسة كانت مدمنة شراء أشياء بلا قيمة وخربت بيتى وعنفتنى وهددتنى مستغلة معارفها وأجبرتنى على التنازل عن حقوقى وحرمتنى من رؤية طفلتى".
وأضاف مصطفى أثناء نظر الدعوى: "وجهت لى سيلاً من الاتهامات بسبب الحقوق "الأوفر" التى منحها لها القانون -على حد قوله- متابعًا: "استخدمت الطلاق وسيلة لابتزازى وحرمتنى من طفلتى وتحصل كل يوم على حكم حبس ضدى وزيادة نفقة ولما أتكلم تبهدلنى فى الأقسام".
واستطرد: خدعت أصدقائى بدموعها وجعلتهم يتهمونى بالافتراء على سيدة وحاصرتنى بمحامين حقوق المرأة لدرجة دفعتنى للتفكير فى الانتحار بعد أن سلبتنى ممتلكاتى وأموالى ودفعتنى للتسول".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة