شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة كمتحدث رئيسى فى جلسة "المدن القادرة على المجابهة" التى عقدت ضمن فعاليات القمة الأفريقية الرابعة للاستثمار فى القدرة على مواجهة التغيرات المناخية المقامة فى جوهانسبرج بجنوب أفريقيا، وتحمل عنوان "تصعيد العمل المناخى فى أفريقيا" حيث عرضت الوزيرة رؤية مصر وتجربتها فى العديد من المدن المصرية لمواجهة التغيرات المناخية.
وأكدت الوزيرة، فى بيان، على أهمية التعاون بين الدول الأفريقية لتجهيز البنية التحتية فى كافة أنحاء القارة السمراء، لمواجهة التغيرات المناخية، وضرورة انتهاج حلول علمية للوقوف أمام هذه الظاهرة الخطيرة التى تهدد التنمية والتقدم لكل أبناء القارة.
وقالت الدكتورة ياسمين فؤاد إن الهدف الأساسى لهذا الاجتماع تعزيز قدرة صناع السياسية والمؤسسات والقطاع الخاص ومطورى المشروعات الأفارقة لإدراج القدرة على مواجهة التغيرات المناخية ضمن تصميم وتنفيذ الاستثمارات فى القطاعات المختارة ذات الحساسية للتغيرات المناخية وخاصة قطاعات الزراعة والطاقة والنقل.
وأشارت فى نفس الوقت إلى ضرورة إعداد مبادئ توجيهية حول كيفية إدراج مخاطر المناخ فى القطاعات ذات الحساسية للتغيرات المناخية فضلا عن تنفيذ مجموعة من أنشطة الوعى لرفع قدرات القارة السمراء وتعزيز التعاون بين شعوبها لتحقيق التنمية ومجابهة التحديات المناخية بمدن قادرة على المواجهة التغيرات المستمرة للمناخ.
شاركت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة كمتحدث رئيسى فى جلسة "المدن القادرة على المجابهة" التى عقدت ضمن فعاليات القمة الأفريقية الرابعة للاستثمار فى القدرة على مواجهة التغيرات المناخية المقامة فى جوهانسبرج بجنوب أفريقيا، وتحمل عنوان "تصعيد العمل المناخى فى أفريقيا" حيث عرضت الوزيرة رؤية مصر وتجربتها فى العديد من المدن المصرية لمواجهة التغيرات المناخية.وأكدت الوزيرة، فى بيان، على أهمية التعاون بين الدول الأفريقية لتجهيز البنية التحتية فى كافة أنحاء القارة السمراء لمواجهة التغيرات المناخية وضرورة انتهاج حلول علمية للوقوف أمام هذه الظاهرة الخطيرة التى تهدد التنمية والتقدم لكل أبناء القارة.
وقالت الدكتورة ياسمين فؤاد إن الهدف الأساسى لهذا الاجتماع تعزيز قدرة صناع السياسية والمؤسسات والقطاع الخاص ومطورى المشروعات الأفارقة لإدراج القدرة على مواجهة التغيرات المناخية، ضمن تصميم وتنفيذ الاستثمارات فى القطاعات المختارة ذات الحساسية للتغيرات المناخية، وخاصة قطاعات الزراعة والطاقة والنقل.
وأشارت فى نفس الوقت إلى ضرورة إعداد مبادئ توجيهية حول كيفية إدراج مخاطر المناخ فى القطاعات ذات الحساسية للتغيرات المناخية فضلا عن تنفيذ مجموعة من أنشطة الوعى لرفع قدرات القارة السمراء وتعزيز التعاون بين شعوبها لتحقيق التنمية ومجابهة التحديات المناخية بمدن قادرة على المواجهة التغيرات المستمرة للمناخ.