أرسلت القارئة داليا عماد أبو سيف إبراهيم من أهالى محافظة الدقهلية مركز ميت غمر قرية دنديط، البالغة من العمر 29 عاما، شكوى من تأخر حصولها على معاش المطلقات.
وقالت القارئة فى رسالتها لصحافة المواطن: "مشكلتي إنى مطلقة وقدمت على معاش مطلقات بقالى حوالى سنتين من تاريخ 12 / 6 / 2017، ولحد النهاردة كل ما أروح أسأل على المعاش فى الشئون الاجتماعية التابعة لينا لم يكون فى رد غير جارى البحث، فوتى علينا الأسبوع اللى جاى، مش عارفة لحد امتى جارى البحث أنا بعول طفل مسكين له عندى تعليم وأكل وشرب ولبس ومحدش دارى بيا غير ربنا، وحتى أبوه مش بيسأل عنه من يوم ما طلقنى، والنفقة مش باخدها علشان أنا ما قدرتش أقوم محامى مش معايا فلوس، أعمل إيه أطلع أشحت أمد إيدى".
وأضافت القارئة: كل المطلقات بيقبضوا دلوقتى أنا مش بطلب غير الرحمة والعدل، أنا والدى هو اللى بيتحمل نفقتى أنا وابنى، وهو سواق دخله على قد حاله، وأنا معايا إعدادية لو ينفع اشتغل بيها ماكنتش اتأخرت وكمان ابنى لسه عنده 5 سنين يعنى محتاج يروح حضانة وبعد كدة مدرسة، يعنى المصاريف هتزيد، أنا مش محتاجة غير معاش يسندنى ويعينى على المعايش، وتناشد وزارة التضامن بالعمل على سرعة صرف معاشها رأفة بحالها وحال طفلها.
للتواصل مع القارئة وتقديم المساعدة: 01023633072
قسيمة الطلاق
ابنها
القارئة
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
كما تتيح الخدمة الجديدة "شكوتك يصوتك" إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها باسمكم على اليوم السابع.
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكاواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكاواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.