أصبح مصير البلجيكى سيدومير المدير الفنى للإسماعيلى على كف عفريت داخل قلعة الدراويش بعد النتائج الأخيرة المتراجعة للفريق الأصفر حيث خسر من بيراميدز بثلاثة أهداف مقابل هدف ثم تعادل مع الجونة بهدفين لكل فريق
وبات المدرب البلجيكى فى موقف صعب حيث يتحدد مصيره سواء بالاستمرار أو الرحيل عن منصبه على ضوء نتيجة الاسماعيلى فى المباراتين المقبلتين أمام المصرى البورسعيدى المقرر لها غداً الأحد بالجولة 29 للدوري ثم مباراة الزمالك والمقرر لها الخميس المقبل فى اللقاء المؤجل من الاسبوع العاشر للمسابقة، لاسيما بعد أن أستطاع الدراويش حصد 23 نقطة فقط خلال 12 مباراة من أصل 36 نقطة .