الصحافة العالمية اليوم: إدارة ترامب ترسل آلاف من القوات الإضافية للحدود الجنوبية.. البيت الأبيض أطلع على نتائج تقرير مولر قبل الكشف عنها.. ومقتنيات توت عنخ أمون تعرض كاملة معا لأول مرة فى المتحف المصرى الكبير

الخميس، 18 أبريل 2019 02:00 م
الصحافة العالمية اليوم: إدارة ترامب ترسل آلاف من القوات الإضافية للحدود الجنوبية.. البيت الأبيض أطلع على نتائج تقرير مولر قبل الكشف عنها.. ومقتنيات توت عنخ أمون تعرض كاملة معا لأول مرة فى المتحف المصرى الكبير المتحف الكبير ودونالد ترامب
كتبت ريم عبد الحميد - فاطمة شوقى - إسراء أحمد فؤاد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

ألقت الصحافة العالمية اليوم، الخميس، الضوء على عدة موضوعات جاء فى مقدمتها المتحف المصرى الكبير ومقتنياته التى أبهرت العالم قبل افتتاحه رسميا، أما فى الشأن الأمريكى كشفت مجلة "نيوزويك" الأمريكية أن الرئيس دونالد ترامب أمر بإرسال آلاف إضافية من القوات الأمريكية إلى الحدود الجنوبية الغربية على مدار الشهرين المقبلين، بحسب ما ورد فى وثيقة تم صياغتها الأسبوع الماضى من قبل مسئولى وزارة الدفاع الأمريكية، وحصلت عليها المجلة.

 

وأشارت المجلة إلى أن المسئولين فى الوحدة المشرفة على مهمة الحدود والمعروف باسم US Army North صاغت أوامر نشر القوات تحسبا لطلب من وزارة الأمن الداخلى لمساعدة هيئة الجمارك وحماية الحدود فى المهمة الحالية المشتركة على الحدود.

 

وبحسب ما قالت نيوزويك، فأن الوثيقة تظهر الإلحاح المتزايد من قبل الرئيس ترامب لمواجهة أزمة على الحدود الجنوبية، حيث جاءت الأوامر بعد استقالة وزيرة الأمن الداخلى كريستين نيلسن فى السابع من أبريل الجارى.

 

ونقلت نيوزويك عن أربعة مسئولين بوزارة الدفاع قولهم إن الوثيقة تظهر على ما يبدو أن ما بين 9 إلى 10 آلاف من القوات الأمريكية متجهة إلى الحدود الجنوبية الغربية على مدار الأشهر القليلة المقبلة، إلا أن البنتاجون قال يوم الثلاثاء إن الوثيقة مضللة، فليس كل الأعضاء الفاعلين فى وحدة يتم اختيارهم لنشرهم على الحدود.

 

وقال متحدث باسم البنتاجون للمجلة الأمريكية، إن المخططين العسكريين الأمريكيين يتوقعون إرسال حوالى 3 آلاف من القوات الإضافية للإنضمام إلى القوات المتواجدة بالفعل على الحدود، لكن لم يتلقوا أى طلب جديد للمساعدة من وزارة الأمن الداخلى.

 

 

من ناحية أخرى، قالت صحيفة "نيويورك تايمز" الأمريكية، إنه عندما يتم الكشف عن نتائج تحقيق روبرت مولر فى قضية التدخل الروسى فى الانتخابات الأمريكية، فلن تكون جميعها جديدة على الرئيس ترامب.

 

فقد أجرى مسئولو وزارة العدل الأمريكية فى الأيام الأخيرة محادثات عديدة مع محاميى البيت الأبيض بشأن الاستنتاجات التى قدمها المحقق الخاص روبرت مولر، بحسب ما ذكر أشخاص مطلعون على المناقشات. وقد ساعدت هذه المحادثات الفريق القانونى للرئيس للإعداد للرد على التقرير والاستعداد للحرب العامة القادمة بشأن نتائجه.

 

ونقلت الصحيفة عن مصادرها قولهم، إن حالة من البارنويا سادت بين بعض مساعدى ترامب، الذين خشوا من رد فعله العنيف أكثر من نتائج التحقيق نفسه. وربما يوضح التقرير أيضا المستشارين السابقين أو الحاليين لترامب الذين تحدثوا مع مولر، ومقدار ما قالوه ومقدار الضرر الذى فعلوه بالرئيس، مما يقدم نوع من خارطة الطريق للانتقام.

 

 

وذهبت "نيويورك تايمز" إلى القول بإن المناقشات بين مسئولى وزارة العدل ومحامى البيت الأبيض زادت من الأسئلة حول مدى ملائمة قرارات وزير العدل ويليام بار منذ أن تلقى النتائج أواخر الشهر الماضى.

 

فقد أقر بار ونائبه رود روزنستاين إنه بموجب النتائج، فأن ترامب لم يقم بعرقلة سير العدالة، وقال إن المحقق الخاص لم يجد تواطؤ بين حملة ترامب والتدخل الروسى فى الانتخابات.

 

وقال بار لنواب الكونجرس إن المسئولين كانوا يتجسسون على حملة ترامب، مما أثار مقارنات تاريخية مشئومة بالمراقبة غير القانونية للمحتجين على حرب فيتنام، ورفض أن ينفى بوضوح الاتهامات بأن محققى مولر شاركوا فى اضطهاد.

  

 

الصحف البريطانية:

المتحف الكبير.. أكبر متحف للآثار فى العالم

نشرت صحيفة "التليجراف" البريطانية، تقريرا عن المتحف المصرى الجديد، المتوقع افتتاحه العام المقبل، وبعض المقتنيات التى ستعرض فيه.

 

وقال كاتب التقرير كريس ليدبيتر، الذى قام بجولة داخل المتحف، إنه لايصدق أنه كان يحدق بالملابس الداخلية لتوت عنخ أمون، 145 قطعة من الكتان الناعم مكدسة كما لو كانت قطعة من الورق، بالتأكيد لم يتعامل معها الزمن بلطف فعمرها أكثر من ثلاثة آلاف عام ألقت بظلالها عليها، لكنها تظل جزء من مجموعة الملابس التى دفنت معه فى مقبرته بوادى الملوك.

 

ويشير الكاتب إلى أن توت عنخ آمون شخصية أصبح وجه لعلم المصريات، يمثله أقنعة ذهبية وآثار لا تقدر بثمن، حيث أصبح الفرعون الصبى الذى حكم فى الفترة من 1332 -1323 قبل الميلاد، أحد رموز المملكة المصرية القديمة. لكنه هناك عار تماما، حتى أنه يمكنك النظر إلى ملابسه الداخلية.

 

وقالت فاطمة محمد، عالمة الآثار المسئولة فى مركز الحفظ بالمتحف المصرى الجديد، إنه لأول مرة منذ اكتشاف مقبرة توت عنخ أمون، سيتم عرض المجموعة الكاملة فى مكان واحد، والتى تشمل 5500 عنصر، فكل الموجود فى المتحف المصرى حاليا هو مجرد الثلث.

 

ومن هذه المقتنيات مسند أقدام خشبى منحوت ليشبه رجلين مستلقين، فى إشارة إلى أن توت عنخ أمون قادر على وضع قدميه على أعدائه فى الآخرة، ومروحة من الخشب الأبانوس مزينة بشكل ثعبان كوبرا. وتقول التليجراف، إن هذا المبنى سيكون أكبر متحف أثرى فى العالم عندما يتم افتتاحه فى نهاية العام المقبل، والذى تجرى الاستعدادات له على قدم وساق. فى هذا المركز، يتم تقييم القطع الأثرية وترميمها فى 25 مختبر منفصل.

 

وقالت فاطمة إنهم يحاولون إزالة طبقة الشمع التى وضعها العالم البريطانى هوارد مارتير على المتقنيات الخاصة بتوت عتخ آمون لحمايتها. وتوضح إنه ربما كان هذا ملائما فى هذا الوقت عند اكتشاف المقبرة فى عام 1922، إلا أنه عمل دقيق ويجب توخى الحذر الكامل.

 

ومن التحديات الأخرى أن تثمالا خشبيا مطليا بالذهب لتوت عنخ أمون فُقد وجهه، حيث سرق أثناء الثورة، لكن كما تقول فاطمة أهمل اللصوص هذه القطعة بعدما أدركوا أنها ليست معدنا صلبا، وكانوا محظوظين لاستعادتها، حيث تم إبقائها فى صندوق بالمتحف ملقاة بعيدا.

 

ونشرت صحيفة "الجارديان" البريطانية خبرا عن أن غواصا بريطانيا علق داخل أحد القنوات فى الولايات المتحدة لأكثر من يوم، رغم أنه كان من الفريق الذى ساهم فى إنقاذ أطفال الكهف الذين علقوا فى تايلاند لقرابة ثلاثة أسابيع.

 

وبحسب ما ذكرت صحيفة "الجارديان" البريطانية، فأن الغواص البريطانى جوش براتشلى الذى ساهم فى إنقاذ أطفال تايلاند، تم إنقاذه هو نفسه من نفق غمرته المياه فى الولايات المتحدة.

 

وفشل براتشلى فى العودة إلى السطح مع باقى مجموعته بعدما خرجوا من كهف فى مقاطعة جاكسون بولاية تينسى الأمريكية قى الثالثة عصر الثلاثاء. وبعد عدة محاولات للعثور عليه بأنفسهم، أبلغ زملائه الغواصون خدمات الطوارئ فى الواحدة صباح الأربعاء.

 

وتدفق الخبراء من أركنساس وفلوريدا وبدأ فريق إنقاذ العمل فى السادسة مساء الأربعاء، واستطاعوا إنقاذه بعد ساعة. وذكر بيان أن الغواص تم إنقاذه وإخراجه من المياه، وأنه بحالة جيدة.

 

وتقول الجارديان، إن براتشلى كان جزءا من فريق خبراء الغوص فى الكهوف البريطانيين الذى ساعد فى إنقاذ 12 من الأطفال ومدربهم لكرة القدم من كهف غمرته المياه فى تايلاند العام الماضى، وتم تكريمه فيما بعد من قبل رئيسة الوزراء أقامته فى حفل استقبال أقامته الحكومة البريطانية.

 

الصحافة الإيطالية الإسبانية:

السفارة الإيطالية فى مصر تفتح أبوابها للمبتكرين الشباب المصريين

أطلقت السفارة الإيطالية فى مصر، مبادرة تهدف لتعزيز المواهب المصرية الشابة، وتم افتتاح معرض صغير للمنتجات والأعمال اليدوية لـ11 فتاة مصرية بمقر السفارة.

ووفقا لوكالة "أنساميد" الإيطالية، فأن أحد التصميمات كان لحذاء ميلانيا ترامب فى البيت الأبيض، وتصميمات أخرى للأحذية النسائية مستوحاه من البنية التحتية مثل القصبان والجسر.

وأشارت الوكالة إلى أنها أول سلسة من مبادرات التمثل الدبلوماسى، التى تهدف إلى تعزيز المواهب المصرية الشابة.

وأشار السفير الإيطالى فى القاهرة، جيامباولو كانتينى، على هامش المعرض، إلى أن مصر لديها تاريخ طويل من العلاقات مع إيطاليا، وشاركوا فى العديد من الأحداث الإيطالية مثل معرض الأثاث بميلانو، مشيرا إلى أن أبرز ما يتميز فى إنتاج الشابات المصريات هو استخدام مواد منتجاتهن من الاقتصاد الدائرى بهدف دعم الاستدامة.

وأشاد بعمل شوشا كمال التى بدأت حياتها فى إدارة الأعمال ثم تحولت إلى عالم التصميم وكذلك دور مجلة "حكى الإلكترونية" التى أولت اهتماما بدعم المسئولية الاجتماعية وتدعم أنشطة الشابات المصريات.

 

 

صحيفة اكسبيكتادور: ترامب ناقش مع بابا الفاتيكان كيفية تخفيف معاناة شعب فنزويلا

قالت المتحدثة باسم البيت الأبيض سارة ساندرز، إن الرئيس الأمريكى دونالد ترامب، تحدث عبر الهاتف مع البابا فرانسيس بابا الفاتيكان، حول كيفية "تخفيف المعاناة" وتعزيز الانتقال إلى الديمقراطية فى فنزويلا.

ووفقا لصحيفة "اكسبيكتادور" المكسيكية فإن الموضوع الرئيسى بين بابا الفاتيكان وترامب، هو حريق كاتدرائية نودتردام فى باريس، ولكن كلاهما انتهز الفرصة للتعليق على الوضع فى فنزويلا.

وقالت ساندرز فى بيان، "تحدث الرئيس والبابا عن كيفية تخفيف معاناة الشعب الفنزويلى ونقل البلاد إلى انتقال ديمقراطى".

كما تحدث ترامب عبر الهاتف مع رئيس الوزراء الإيطالى جوزيبى كونتى حول "تصاعد التوترات فى ليبيا والطريق إلى انتخابات حرة ونزيهة فى فنزويلا".

وكانت الولايات المتحدة أول دولة اعترفت بزعيم المعارضة خوان جوايدو كرئيس شرعى لفنزويلا بعد أن أعلن أنه رئيس الدولة المسئول عن البلاد فى 23 يناير، ومنذ ذلك الحين بدأ حملة ضغط لإجبار البلاد على الخروج من البلاد، الرئيس الفنزويلى، نيكولاس مادورو.

من جانبه، قال البابا إنه يخشى "سفك دماء محتمل فى فنزويلا"، وعرض مساعدته إذا أراد الطرفان أن يحقق ذلك "حلا عادلا وسلميا".

وقال ترامب على حسابه بتويتر: "لقد أجريت حديثًا رائعا مع البابا فرانسيس، حيث قدمت التعازى من شعب الولايات المتحدة على النيران الرهيبة والمدمرة فى كاتدرائية نوتردام".

 

 

الصحافة الإيرانية..

وسط أزمة اقتصادية طاحنة.. الحكومة الإيرانية تستعد لرفع أسعار البنزين

كشفت صحيفة "آرمان" الاصلاحية عن رفض برلمانى للتمرير مشروع قرار برفع كوتة المرأة أو التمثيل النسائى داخل البرلمان، وحظى فقط بموافقة 79 صوتا بينهم 16 سيدة و63 رجلا من بين عدد الحضور.

 

لكن صحيفة "افتاب يزد" كشفت عن احتمالية تراجع حكومة ورحانى عن قرار عدم رفع أسعار المحروقات، وقالت يبدو أن المسئولين يسعون لإعادة النظر فى قرارات العام الماضى بشأن المحروقات، وتسائلت هل من قرار جديد حول البنزين؟.

 

وقال صادق ملك أحمدى خبير الطاقة، إنه نظرا للأضرار التى لحقت بأقاليم إيران فى السيول التى هطلت منذ 19 الشهر الماضى، فأنه ليس من المستبعد أن تقوم الحكومة بتعويض الخسائر عبر رفع أسعار البنزين.

 

وقال النائب على بختيار أنه تم بحث عدة سيناريوهات داخل البرلمان العام الماضى حول أسعار المحروقات، وتم اتخاذ قرار بعدم رفع أسعارها، لأنه أمام كل 10% زيادة فى سعر البنزين سيقابلها ارتفاع 4% فى حجم التضخم، فضلا عن أن رفع سعر البنزين لم يكن مناسبا فسوف يجعل الشعب يواجه صعوبات معيشية.

 

وحول قرار موقع التواصل الإجتماعى للصور انستجرام بغلق حسابات قادة الحرس الثورى، انتقدت صحيفة "افتاب يزد" الخطوة وتوقعت حجب انستجرام فى إيران.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة