صور.. نقيب أشراف الشرقية ونائب رئيس جامعة الأزهر السابق ينظمان مسيرة حاشدة

الأحد، 21 أبريل 2019 07:10 م
صور.. نقيب أشراف الشرقية ونائب رئيس جامعة الأزهر السابق ينظمان مسيرة حاشدة مسيرة بالطبل والمزمار البلدى
الشرقية - حمدى عبد العظيم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

شارك الدكتور محمد محمود أبو هاشم نقيب الأشراف بمحافظة الشرقية، ونائب رئيس جامعة الأزهر السابق، فى مسيرة حاشدة من مقر الساحة الهاشمية بنى عامر مركز الزقازيق، بالطبل والمزمار البلدى الى مقر لجنة مدرسة الشهيد صلاح سليم الثانوية ببنى عامر.

وقال محمد محمود، إنه نيابة عن الأشراف بجمهورية مصر العربية يطالب الجميع بالنزول والتصويت على التعديلات الدستورية كى يعم الأمان فى مصرنا، ويستطيع الرئيس السيسي استكمال ما بدأه من مشروعات عملاقة من شأنها رفعة مصر.

وأضاف لـ"اليوم السابع" أن ما يحدث بمصر منذ تولى الرئيس لم يحدث من قبل من تطهير مؤسسات الدولة والوقوف للإرهاب ورفع اسم مصر فى المحافل الدولية ووضعها فى مكانها الحقيقى.

يذكر أن محافظة الشرقية، بها  23 لجنة عامة 11 لجنة عامة بجنوب الشرقية و12 لجنة عامة بشمال الشرقية، و 1159 لجنة فرعية  جنوب وشمال الشرقية ، و 1027 مركزا انتخابيا لاستقبال 4 ملايين و284 ألفا و983 ناخبا وناخبة ممن لهم حق التصويت.

وكانت الهيئة الوطنية للانتخابات برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، ذكرت أن إجمالى عدد اللجان العامة للتصويت على الاستفتاء يبلغ 368 لجنة، وتضم 10878 مركزًا انتخابيا، و13919 لجنة فرعية، تفتح أبوابها على مدار الثلاثة أيام من التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءًز

والجدير بالذكر أنه يحق التصويت لـ61 مليونا و344 ألفا و503 ناخبين، وتُجرى عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 أبريل للمصريين فى الخارج، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 أبريل للمصريين فى الداخل.

وكان مجلس النواب استغرق أكثر من شهرين فى مناقشة التعديلات الدستورية إعمالا لأحكام المادة 226 من الدستور المتعلقة بإجراءات التعديل، حيث ورد طلب التعديل لمجلس النواب مقدما من أكثر من خمس أعضاء المجلس، وتم مناقشة مبدأ التعديل فى اللجنة العامة، ثم عرض على الجلسة العامة من حيث المبدأ، وأحيل للجنة التشريعية لمناقشته وإجراء حوار مجتمعى بشأنه، ومنها عرضت التعديلات على الجلسة العامة ووافق المجلس عليها نهائيا بأغلبية 531 عضوا، بعد التصويت عليها نداء بالاسم.

 

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦٠٩٣٤_5
٢٠١٩٠٤٢١_١٦٠٩٣٤_5

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦٠٩٥١_8
٢٠١٩٠٤٢١_١٦٠٩٥١_8

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٣١٠
٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٣١٠

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٤٤٥_9
٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٤٤٥_9

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٥٠٠_11
٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٥٠٠_11

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٦٣٤_6
٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٦٣٤_6

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٦٤٧_4
٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٦٤٧_4

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٨١٨_7
٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٨١٨_7

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٨٢٢_10
٢٠١٩٠٤٢١_١٦١٨٢٢_10

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٦٢٠٥٦_2
٢٠١٩٠٤٢١_١٦٢٠٥٦_2

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٧١٢١٤_1
٢٠١٩٠٤٢١_١٧١٢١٤_1

 

٢٠١٩٠٤٢١_١٧١٤٠٧_3
٢٠١٩٠٤٢١_١٧١٤٠٧_3

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة