"محمد" يشارك والده فى استفتاء التعديلات الدستورية بالفيوم

الأحد، 21 أبريل 2019 10:00 م
"محمد" يشارك والده فى استفتاء التعديلات الدستورية بالفيوم محمد أسامة يشارك والده فى استفتاءات التعديلات الدستورية
أمنية فايد

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
شارك القارئ "اسامة محمد محمود" خدمة صحافة المواطن بـ"اليوم السابع" بصورة ابنه "محمد" من الفيوم قرية "تطون" أثناء تواجده  فى استفتاء التعديلات الدستورية اليوم فى لجنته. 
 
وقال القارئ ،  فى رسالته عبر الصفحة الرسمية لصحافة المواطن " اليوم السابع "  على فيس بوك: "علينا تعليم أبنائنا معنى الديمقراطية والمشاركة فى كل الأشياء التى تؤدى إلى بناء الوطن".
 
محمد اسامة من الفيوم
محمد اسامة من الفيوم
 
يذكر أن الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار لاشين إبراهيم، ذكرت أن إجمالى عدد اللجان العامة للتصويت على الاستفتاء يبلغ 368 لجنة، وتضم 10878 مركزًا انتخابيا، و13919 لجنة فرعية، تفتح أبوابها على مدار الثلاثة أيام من التاسعة صباحًا وحتى التاسعة مساءً.
 
ويحق التصويت لـ61 مليونا و344 ألفا و503 ناخبين، وتُجرى عملية الاستفتاء على التعديلات الدستورية أيام الجمعة والسبت والأحد 19 و20 و21 إبريل للمصريين فى الخارج، وأيام السبت والأحد والاثنين 20 و21 و22 إبريل للمصريين فى الداخل.
 
ويشرف على الاستفتاء 19 ألفا و339 قاضيًا (أساسى واحتياطى) منهم 15 ألفًا و324 قاضيًا فعليًا على صناديق الاقتراع والباقى احتياطيون، وعدد الموظفين الذين يساعدون القضاة فى الإشراف على عملية الاستفتاء يبلغ 120 ألف موظف، وأن أعضاء البعثات الدبلوماسية هم من يشرفون على العملية الانتخابية بالخارج حسبما حدد القانون.
 
شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.
 
ويجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك" لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.









مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة