لطالما تسلط دارة الملك عبد العزيز الضوء على الكثير من الأحداث الشخصيات التاريخية، من ضمنهم مؤذنى المسجد النبوى والحرام، والذى ظلوا لعقود طويلة فى رفع الأذان.
كامل صالح أحمد نجدى
من مواليد المدينة المنورة عام 1349هجريا، 1930 ميلاديا، تم تعينه مؤذنا فى المسجد النبوى الشريف منذ عام 1959 ميلاديا، وهو من أسرة اشتهرت بتخريج المؤذنين، توفى عام 2015.
#مؤذنو_المسجد_النبوي |
— دارة الملك عبدالعزيز (@Darahfoundation) ١٢ مايو ٢٠١٩
"كامل صالح أحمد نجدي"
من أسرة اشتهرت بتخريج المؤذنين، شقيق المؤذن عبدالمطلب نجدي وهو مؤذن أيضاً في الحرم النبوي.
#دارة_الملك_عبدالعزيز
#رمضان_مبارك pic.twitter.com/tqnuEDKl5c
ماجد حمزة حكيم
اشتهر بأداء أذان الفجر، وتوقف عن الأذان فى نهاية حياته لظروفه الصحية، وهو من مواليد المدينة المنورة ولدعام 1931، وتم تعينه مؤذنا فى الحرم الشريف منذ عام 1949 توفى عام 2001.
#مؤذنو_المسجد_النبوي |
— دارة الملك عبدالعزيز (@Darahfoundation) ١٠ مايو ٢٠١٩
"ماجد حمزة حكيم"
اشتهر بأداء أذان الفجر، وتوقف عن الأذان في نهاية حياته لظروفه الصحية.
#دارة_الملك_عبدالعزيز
#رمضان_مبارك pic.twitter.com/7jE86hhGB8
حسين عبدالله حسين رجب
يؤذن منذ حوالى 50 عاما، من مواليد المدينة المنورة عام 1929 ميلاديا، عين ملازم أذان عام 1946 ميلاديا، وعين مؤذنا رسميا فى 1965 وتوفى فى 2012.
#مؤذنو_المسجد_النبوي |
— دارة الملك عبدالعزيز (@Darahfoundation) ١٦ مايو ٢٠١٩
"حسين عبدالله حسين رجب"
#دارة_الملك_عبدالعزيز
#رمضان pic.twitter.com/8jelCJsUi8
يذكر أن دارة الملك عبد العزيز تم انشائها لخدمة تاريخ وجغرافية وآداب وتراث المملكة العربية السعودية والدول العربية والدول الإسلامية بصفة عامة تهدف لتحقيق عدد من الأهداف من ضمنها تحقيق الكتب التي تخدم تاريخ المملكة العربية السعودية وجغرافيتها وآدابها وآثارها الفكرية والعمرانية، وطبعها وترجمتها، وتاريخ وآثار الجزيرة العربية والدول العربية والإسلامية بشكل عام.