مقالات الصحف: وجدى زين الدين: رسائل «السيسى» فى الاحتفال بعيد العمال..مرسى عطا الله: رسالة إلى الأغبياء.. جلال عارف:‎ على قوائم الإرهاب.. عماد أديب: «المشروع العربى» أو الموت.. بهاء أبوشقة: الإضرار بالمال العام

الخميس، 02 مايو 2019 03:21 ص
مقالات الصحف: وجدى زين الدين: رسائل «السيسى» فى الاحتفال بعيد العمال..مرسى عطا الله: رسالة إلى الأغبياء.. جلال عارف:‎ على قوائم الإرهاب.. عماد أديب: «المشروع العربى» أو الموت.. بهاء أبوشقة: الإضرار بالمال العام مقالات الصحف
إعداد - أحمد سامح

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا، كان أبرزها: وجدى زين الدين: رسائل «السيسى» فى الاحتفال بعيد العمال .. مرسى عطا الله: رسالة إلى الأغبياء .. جلال عارف: علي قوائم الإرهاب ..

الأهرام

فاروق جويدة : جميل أن تكون وحيدا أحيانا

قال الكاتب فى مقاله: حاول أن تكون وحيدا بعض الوقت لا تتردد فى أن تنسحب قليلا من كل الأشياء حولك.. إننا فى أحيان كثيرة نحتاج أن نكون وحدنا.. أن نجلس مع أنفسنا.. أن نراجع أوراقنا أن نسمع أصوات ضمائرنا..ليس كل شىء فى الوحدة يشعرنا بالوحشة إننا كثيرا ما نرهق أنفسنا بالزحام ونفقد أجمل الأشياء فينا وسط ضجيج الآخرين.

مرسى عطا الله: رسالة إلى الأغبياء!

اكد الكاتب فى مقاله أن الأغبياء فى تركيا وقطر بدءا من الرؤوس الكبيرة ووصولا إلى الأتباع والذيول فى فضائيات الفتنة والتحريض فقدوا توازنهم من تنامى الدور المصرى وبروز فاعليته فى سرعة التعامل السياسى مع الأزمتين الليبية والسورية استنادا إلى مسئوليات الرئيس عبد الفتاح السيسى كرئيس للاتحاد الإفريقى، مشدداً على أن الذى قامت به مصر من خلال مكانة رئيسها هو دور طبيعى اعتادت عليه مصر فى خدمة أمتها العربية وقارتها الإفريقية، لأن مصر ترفض كل ما يؤدى إلى تفرقة الصفوف وبعثرة الجهود وتغذية الخلافات وافتعال العداوات.

 

الأخبار

جلال دويدار: مصر فى «ملتقي دبي».. لتعظيم اهتمامها بالسائح العربى

تحدث الكاتب فى مقاله عن أهمية ملتقى سوق السفر العربى "ATM" بدبى، والذى شاركت فيه وزيرة السياحة د. رانيا المشاط، وروجت للسياح العربية فى مصر خلال شهر رمضان، موضحا أن بحكم العلاقة التاريخية والمصيرية والمشاركة في اللغة والدين، كان الإهتمام المصري بالسياحة العربية حاضرا دوما، وأحد ركائزه الرئيسية ما تتمتع به مصر المحروسة تاريخيا من مكانة في المجتمعات العربية جعلت منها ومنذ عقود طويلة قبلة لزيارات السياح العرب.

جلال عارف: ‎

علي قوائم الإرهاب .. !

تحدث الكاتب فى مقاله، عن إعلان البيت الأبيض أن الولايات المتحدة  بصدد الاعلان عن تصنيف جماعة "الإخوان" كتنظيم إرهابي، والذى كان له وقع الصاعقة علي الجماعة وعلي الدول التي تدعمها، موضحا ان القرار سوف يستغرق وقتا حتي ندخل مرحلة التنفيذ، لكن من يراقب آثار الصدمة علي "الجماعة" والذعر عند أردوغان وحكام الدوحة، سوف يدرك جيدا أن السقوط الإخواني الذي بدأ مع انتصار شعب مصر في 30 يونيو قد دخل مراحله النهائية .

 

الوفد

وجدى زين الدين يكتب: رسائل «السيسى» فى الاحتفال بعيد العمال

تناول الكاتب فى مقاله كملة الرئيس عبدالفتاح السيسى خلال الاحتفال بعيد العمال، والتى تحمل رسائل كثيرة للمصريين كلها إصرار وعزم على المضى قدما نحو المستقبل فى ظل بناء المؤسسات الوطنية، بهدف تحقيق الدولة العصرية الحديثة التى يحلم  بها المصريون، ويأتى على رأس هذه الرسائل قضية الوعى التى يتمتع بها الشعب، وأن العمل هو الفضيلة التى تفصل بين الحلم والواقع، وهذا هو شعار مصر من خلال تبنى نهج تنموى طموح وشامل ومستدام من أجل مستقبل أفضل، وبالإرادة والعزم يتحقق حلم المصريين فى الحياة الأفضل والأحسن وبناء الدولة العصرية الحديثة.

بهاء أبو شقة يكتب: الإضرار بالمال العام

تحدث الكاتب فى مقاله عن القوانين المغيبة التى يجب تفعيلها وفى أسرع وقت لمنع جريمة الإضرار بالمال العام، ومنها تفعيل المادة 116 أ مكرر من قانون العقوبات، وضرورة قيام المحافظين بإعمال القانون فى الذين يقومون بالإضرار بالمال العام، ومنهم الذين يتركون أعمدة الإنارة مضاءة نهارًا ومظلمة ليلًا، لأن الموظفون الذين يرتكبون هذا الخطأ إنما يفعلون جريمة الإضرار بالمال العام، وكذلك الحال للذين يسهلون سرقة التيار الكهربائى.

 

الوطن

عماد الدين أديب: «المشروع العربى» أو الموت

تحدث الكاتب فى مقاله، عن ضرورة التمسك بتحقيق المشروع العربى الموحد فى المنطقة، فى ظل مواجهة العالم العربى ثلاثة مشروعات إقليمية مضادة لمصالحنا، هادفة إلى القضاء علينا، وتسعى للسيطرة على قراراتنا ومواردنا وأراضينا،  تركي وإيرانى وإسرائيلى، مؤكد ان استشعار الخطر الداهم من المشروعات الإقليمية هو الذى يجعل المشروع العربى مسألة حياة أو موت.

محمود خليل: جنود صامدون.. وشعب مذهول

تحدث الكاتب فى مقاله، عن نصر السادس من أكتوبر 1973، وان الوصول لهذا النصر كان رحلة تعددت وتنوعت محطاتها حتى وصلنا إلى اليوم الموعود، بدأت منذ اللحظات الأولى للنكسة، حين رفضت روح المقاتل المصرى التسليم بما حدث، مرورا بغضب الشعب من الاحكام الهزيلة التى صدرت ضد المتسببين فى النكسة، والمحطة الأولى للمواجهة كانت فى معركة «راس العش» التى اندلعت بعد ثلاثة أسابيع فقط من الهزيمة. هذه المعركة مثَّلت بداية لإعلان روح التحدى ورفض الهزيمة ورسالة من المقاتلين بأنهم سوف يستميتون فى الدفاع عن الأرض.










مشاركة

لا توجد تعليقات على الخبر
اضف تعليق

تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة





الرجوع الى أعلى الصفحة