علامة استفهام الحلقة 15.. هيثم أحمد زكى يكتشف علاقة خطيبته بـ محمد رجب

الإثنين، 20 مايو 2019 09:41 م
علامة استفهام الحلقة 15.. هيثم أحمد زكى يكتشف علاقة خطيبته بـ محمد رجب محمد رجب
كتب بهاء نبيل

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

بدأت أحداث الحلقة الخامسة عشر من مسلسل "علامة استفهام"، بمشاهد "فلاش باك" أثناء معاتبة "قنديل" إسلام حافظ لـ"نوح الشواف" محمد رجب، بعد إصرار الأخير على زواج شقيقه من ابنة عمه "مروة الشواف" جيهان خليل، والتى اعترف "قنديل" بحبه لها منذ طفولتهما.

 

وجلس "قنديل" مع نفسه بالحديقة ليتذكر كل اللحظات الجميلة التى جمعته بـ"مروة" التى يحبها وذهب لها بعد ذلك لغرفتها فى محاولة أن ترجع عما تنوى فعله وهو الزواج من ابن عمها "جاسر" محمد ناصر"، ورغم اعترافها بحبها له إلا أنها أقنعته بعد قولها "أنت ابن عمران، وأنا بنت الشواف" ليرد عليها بأنه فهم ما تقصده.

 

وفى الجانب الآخر ذهب "سامح" هيثم أحمد زكى الذى يعمل طبيبا نفسيا ويعالج نوح الشواف، لفيلا دكتورة "هيمت" نورهان حتى يتأكد من المعلومات التى قالها له دكتور "محمود" عماد رشاد بأنها مختفية منذ فترة طويلة رغم مقابلة "سامح" لها منذ عدة أيام، ليجد أن الفيلا تحمل لافتة "للإيجار"، واستأذن من حارسها بأن يراها من الداخل لتفكيره فى تأجيرها، وجلس فى سيارته بعد ذلك ليتذكر جملة "طارق" التى كان يوجهها له "ابعد عن نوح الشواف هايدمرلك حياتك زى ما دمر لها حياتها".

 

واستكمل "سامح" قراءة أجندة دكتور "طارق" الذى كان يدون فيها ملحوظاته عن حالة "نوح الشواف" محمد رجب، فى محاولة فهم هذه الجملة الغريبة، ليجد أن خطيبته كانت على علاقة بـ"نوح الشواف"، واعتراف بأنه كان يستغل إعجابها ولكنه صارحها بأنه يحب "رحاب" ميرهان حسين.

 

واختتمت الحلقة بتلقى "سامح" اتصالا هاتفيا من "جاسر الشواف" محمد ناصر شقيق "نوح" وأخبره بعودته من أمريكا بعد اتصاله له وإخباره بأمر مهم، وطلب منه أن يعطيه العنوان الذى يسكن فيه، ليذهب سامح إلى العنوان فيجده عنوان فيلا دكتورة "هيمت" وتعجب "سامح" من ذلك، لتنتهى الحلقة بتشويق ما سيحدث بين "سامح" و"جاسر" فى الحلقة المقبلة.

 

مسلسل "علامة استفهام" يعرض على قنوات الحياة, cbc, ON E, Dmc، من تأليف إسلام حافظ، وإخراج سميح النقاش، وإنتاج شركة سينرجى، وهو من بطولة محمد رجب، ميرهان حسين، هيثم أحمد زكى، جيهان خليل، إدوارد، محمود البزاوى، عبد الرحمن أبو زهرة وآخرون.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة