كونفدرالية ودكة.. أسلحة يعتمد عليها الزمالك أمام الإنتاج الحربى

الخميس، 30 مايو 2019 07:30 م
كونفدرالية ودكة.. أسلحة يعتمد عليها الزمالك أمام الإنتاج الحربى   الزمالك
كتبت ياسمين يحيى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

يلتقى فريق الزمالك مع نظيره الإنتاج الحربى فى العاشرة من مساء اليوم ، فى المباراة المؤجلة من الجولة الحادية و الثلاثون من مسابقة الدورى ، باللقاء الذى يقام باستاد بتروسبورت .

وقبل المواجهة بين الفريقين ، هناك عدة أسلحة يمتلكها الفريق الابيض امام الفريق المنافس، تقوى موقفه ، و تزيد دوافع الفوز على الخصم.

من العوامل التى يتسلح بها الزمالك امام الإنتاج الحربى ، أنها اول مباراة يخوضها الأييض بعد التتويج بالكونفدرالية ، و جاهزية و تألق بدلاء الغائبين عن الزمالك ، بالإضافة إلى توتر الإنتاج الحربى و مصارعته على الهبوط ، وهذا ما نرصده فى التقرير التالى ..

 
 

 

التسلح بكأس الكونفدرالية

يدخل فريق الزمالك اللقاء ، و لديه حافز ودافع قوى لاستكمال الفوز ، حيث توج الزمالك بكأس الكونفدرالية بعد التغلب على نهضة بركان المغربى ، فى نهائى البطولة ، بنتيجة 5/3 بركلات الترجيح ، لأول مرة فى تاريخه ، وهو ما يمثل سلاح للأبيض امام الإنتاج.

تألق البدلاء الغائبين

يشهد فريق الزمالك حالة من التركيز من جميع اللاعبين ، سواء الأساسيين أو البدلاء، وهو ما ظهر خلال المباريات التى خاضها الفريق مؤخرا ، من مستوى لاعبى الدكة ،وقد تألق  محمود عبد العزيز زيزو و يوسف أوباما ومحمد إبرهيم فى الفترة الأخيرة .

 ويدرس الجهاز الفنى بقيادة جروس الدفع بيوسف أوباما ومحمد إبراهيم من أجل تواجد أحدهما فى مركز صانع اللعب والأخر بجوار محمود عبد العزيز فى وسط الملعب لتعويض غياب طارق حامد ، و الذى يغيب للإيقاف ومعه عمر السعيد ، و بهاء مجدى .

توتر الصراع على الهبوط

يدخل فريق الزمالك مباراة الإنتاج ، ولديه حالة من الإطمئنان قليلا ، بسبب التوتر الذى يسيطر على لاعبى الفريق المنافس، الذى يحاول الهروب من شبح الهبوط لدورى القسم الثانى.

 

 

نتيجة مباريات الفريقين خلال الموسم

ألتقى فريق الزمالك مع الإنتاج الحربى هذا الموسم فى مباراتان الأولى فى بطولة الدورى ، و الثانية فى كأس مصر ، و انتهى اللقاءان بفوز الأبيض ، هو ما يٌعد سلاح قوى للزمالك امام الإنتاج ، حيث يسعى الأبيض لإكمال مثلث الفوز على الفريق الاخر

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة