دخلت الأزمة الخليجية بين دول الرباعي العربى ونظام الحمدين، عامها الثالث، ليواصل نظام تميم بن حمد السير على نهجه الخاطئ الذى كبّد الدوحة كثيرًا من الخسائر، على المستويين المحلى والدولى، ليس فقط فيما يتعلق بالجانب الاقتصادى، بل السياسى أيضًا.
وأكد تقرير عرضته قناة مباشر قطر، أن تنظيم الحمدين وعلى مدار العامين الماضيين، استنزفت الخزانة القطرية في مساعٍ وهمية لإظهار عدم تأثره بالأزمة مع دول المقاطعة، لكن ما شهدته المصارف القطرية من أزمات فى السيولة، وتوجه الحكومة القطرية إلى بيع بعض أصولها السيادية، مشيرا إلى أن الاقتصاد القطرى يعيش اليوم واحدة من أسوأ فتراته.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة