تراكم القمامة أمام نادى العجوزة.. والأهالى يناشدون مسئولى الحى برفعها

الثلاثاء، 11 يونيو 2019 12:00 ص
تراكم القمامة أمام نادى العجوزة.. والأهالى يناشدون مسئولى الحى برفعها تراكم القمامة أمام نادى العجوزة
كتب رامى محيى الدين

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

أرسل أحد قراء اليوم السابع من أهالى حى العجوزة بمحافظة الجيزة، شكوى من تراكم القمامة أمام نادى العجوزة الرياضى.

وقال القارئ فى رسالته لصحافة المواطن: "القمامة متراكمة أمام نادى العجوزة، بقالها أكتر من أسبوع، والنباشين مش بيسيبوها بييجوا ويفتشوا فيها وتنتشر فى الشارع، ده غير الروائح الكريهة التى تنبعث منها، والحشرات، مناشدا المسئولين بالعمل على رفع القمامة فى أسرع وقت ممكن، حفاظا على صحة أهالى المنطقة ومرتادى النادى من أبنائنا".

القمامة أمام نادى العجوزة
القمامة أمام نادى العجوزة

 

تراكم القمامة امام نادى العجوزة
تراكم القمامة امام نادى العجوزة

 

شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر خدمة "واتس آب اليوم السابع" برقم 01280003799، أو عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.

تتيح الخدمة مشاركة القراء فى تحرير المواد الصحفية المنشورة على الموقع، عن طريق إرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة والشكاوى، وذلك عبر البريد الإلكترونى send@youm7.com، أو عبر رسائل فيس بوك، أو عبر Whatsapp Youm7 على هاتف رقم 01280003799، على أن يتم نشر الأخبار المصورة والفيديوهات باسم القراء.

كما تتيح الخدمة الجديدة إمكانية أن يطلب القراء من فريق "اليوم السابع" تغطية حدث أو التحقيق فى مشكلة تصادف أحد القراء أو قضية تهم قطاع من المواطنين أو للكشف عن نقص فى الخدمات، أو نشر شكوى أو استغاثة، أو تصحيح خبر او معلومة على الموقع، أو إرسال فيديوهات أو صور لحدث تواجدتم فيه وسيتم نشرها بأسمكم على اليوم السابع .

كما يجدد "اليوم السابع" دعوته لقرائه الأعزاء، للمشاركة بشكواهم ومشاكلهم، من خلال تطبيق الواتس آب، على رقم 01280003799، خدمة "شكوتك بصوتك". لتسجيل شكاوى المواطنين بالصوت والصورة ويتواصل محررو "اليوم السابع"، مع القراء مباشرة فى أماكن متفرقة بالقاهرة والمحافظات، من كل أسبوع، للاستماع إلى شكواهم وتسجيلها لنشرها على الموقع الإلكترونى.

 










مشاركة



الرجوع الى أعلى الصفحة