جاء فى وثيقة للفاتيكان اليوم الاثنين أنه ينبغى للكنيسة أن تبحث ترسيم رجال متزوجين قساوسة فى مناطق نائية من الأمازون، وذلك فى تحول تاريخى يقول البعض إنه قد يمهد الطريق أمام الاستعانة بهم في مناطق أخرى يندر فيها رجال الدين.
كما تدعو التوصية التى تضمنتها ورقة عمل أعدها الفاتيكان للعرض على اجتماع للأساقفة من الأمازون مقرر عقده في أكتوبر إلى نوع من "الترسيم الرسمى" لنساء فى المنطقة، ولكن دون الخوض فى تفاصيل.
وهذه هى أول إشارة مباشرة فى وثيقة للفاتيكان إلى إمكانية ترسيم متزوجين قساوسة وإن كان بشكل محدود ومنح دور دينى أكبر للنساء فى إحدى مناطق العالم.