يعد منتخب المغرب، أحد المرشحين بقوة للتتويج بلقب النسخة رقم 32 لكأس الأمم الإفريقية التي تقام فى مصر خلال الفترة من 21 يونيو حتى 19 يوليو.
بعد انتهاء مباراة المغرب ضد ناميبيا بفوز هدف وحيد فى المباراة التى جمعتهما ضمن لقاءات الجولة الأولى فى المجموعة الرابعة التى تضم جنوب أفريقيا وكوت ديفوار، يتأكد بعض الحقائق عن المنتخب المغربى ترتكز فى اللامركزية وطرق بناء الهجمة التى يتميز بها أداء الفرنسي هيرفي رينارد المدير الفنى للمغرب، لكن هناك سلبية وحيدة تعاب على المدير الفني الفرنسى.
بناء الهجمة
أول طرق بناء الهجمة للمغرب تكون من خلال أن يهبط أحد لاعبي خط الوسط بين المدافعين وينطلق الظهيران على الأطراف والأجنحة ملتزمة بالخط ولا تدخل لعمق الملعب.
بعد ذلك يتم التمرير الكرة لأحد الأطراف ويتم تكوين شكل الجوهرة الموضح بالصورة وتكوين زيادة عددية على لاعبي الخصم وفي هذه الحالة يكون 4 ضد 3.
الطريقة الثانية كانت تتم بتكوين مثلث من لاعب خط وسط وجناح والظهير، ومن ثم يحاول لاعبو المنتخب المغربي بتفريغ مساحة ينطلق منها الظهير الأيمن.
الكرات الطويلة
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة