قالت وزارة العدل البرازيلية في بيان اليوم الخميس، إن هواتف محمولة استخدمها الرئيس جايير بولسونارو كانت هدفا لهجمات إلكترونية، وذلك بعدما تعاملت الشرطة الاتحادية مع الواقعة باعتبارها "قضية أمن قومي".
وسبق وأن استهدفت هجمات إلكترونية مسؤولين كبارا بالحكومة.
وقالت الوزارة إن الجناة اعتُقلوا يوم الثلاثاء الماضي فيما يتصل بتحقيق مع مجموعة متهمة باختراق أجهزة إلكترونية في جهات حكومية أخرى.