مقالات صحف الخليج.. عادل درويش يسلط الضوء على ثورة التصحيح البريطانية.. أيمن سمير يؤكد: خطورة الإخوان لا تقل.. علي جرادات: جونسون على خطى ترامب.. عبدالعزيز الجبر يناقش سياسة إيران التهديدية لأمن الملاحة البحرية

الأحد، 28 يوليو 2019 10:00 ص
مقالات صحف الخليج.. عادل درويش يسلط الضوء على ثورة التصحيح البريطانية.. أيمن سمير يؤكد: خطورة الإخوان لا تقل.. علي جرادات: جونسون على خطى ترامب.. عبدالعزيز الجبر يناقش سياسة إيران التهديدية لأمن الملاحة البحرية صحف الخليج
كتبت جينا وليم

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف الخليج، اليوم الأحد، العديد من القضايا الهامة، أبرزها ما يقوم به النظام الإيرانى عبر الحرس الثورى من تهديد مستمر لأمن الملاحة البحرية الدولية فى بحر الخليج العربى ومضيق هرمز وتكرار استهداف ناقلات النفط واحتجازها، وآخرها احتجاز ناقلة النفط البريطانية، هو بكل تأكيد يشكل خرقا للقوانين الدولية فى التعدى على حرية الملاحة الدولية.

عادل درويش
عادل درويش

عادل درويش: ثورة التصحيح البريطانية

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الشرق الأوسط، أهي خطوة تصحيح لانتفاضة الشرائح المنسية والريف الصناعى المهجور قبل ثلاث سنوات التى أجهضتها "المؤسسة" المسيطرة على السياسة فى بريطانيا؟

الأسابيع القادمة ستبين ما إذا كان الانقلاب الديمقراطي مجرد تغيير فوقي في الحكومة البريطانية كفورة مؤقتة فجرتها روح التفاؤل التشرشيلية، أم أن هناك خطة لتغيير طريقة التفكير في إدارة البلاد وتصحيح مسار ثورة فجرها المنسيون في استفتاء 2016؟

بعد توديع في مجلس العموم وكلمة قصيرة أمام أشهر باب في العالم في داوننج ستريت، توجهت تيريزا ماي، إلى قصر باكينجهام لتقدم استقالتها للملكة إليزابيث الثانية، بصفتها الرئيسة الثالثة عشرة لحكومتها ورئيسة الوزراء السادسة والسبعين منذ خلق المنصب عام 1721 على يد السير روبرت والبول.

سابقها ديفيد كاميرون، ترأس حكومتين لكنه رئيس الوزراء الخامس والسبعون. السير هارولد ويلسون كان رئيساً لأربع حكومات فكان السابع والستين (1964 - 1970) وأيضا التاسع والستين (1974 - 1976)، فالترتيب هو بالاستمرارية في المنصب بلا انقطاع، وبعضهم يحتل ثلاثة مواقع كالخامس والخمسين ستانلي بولدوين (1923 - 1924) وأيضا السابع والخمسين (1924 - 1929) والتاسع والخمسين (1935 - 1937).

 

عبدالعزيز الجبر: إيران وسياسة العصابات

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة اليوم السعودية، إن ما يقوم به النظام الإيرانى عبر الحرس الثورى من تهديد مستمر لأمن الملاحة البحرية الدولية فى بحر الخليج العربى ومضيق هرمز وتكرار استهداف ناقلات النفط واحتجازها، وآخرها احتجاز ناقلة النفط البريطانية، هو بكل تأكيد يشكل خرقا للقوانين الدولية فى التعدى على حرية الملاحة الدولية، وهذا ما جعل بعض دول المنطقة بما فيهم المملكة العربية السعودية تدعو المجتمع الدولي لاتخاذ موقف رادع لإيران.

تصريح عادل الجبير وزير الدولة للشؤون الخارجية، كان واضحا بهذا الخصوص فأى مساس بحرية الملاحة البحرية الدولية هو انتهاك للقانون الدولي، وبالتالي هذا يشكل خطورة وتحديا للعالم، فجميع العالم يشاهد كيف يتم استهداف السفن الأمريكية واليابانية والسعودية والإماراتية والجزائرية والبريطانية في الخليج العربي.

 

أيمن سمير
أيمن سمير

أيمن سمير: هتلر و"الإخوان"

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة البيان الإماراتية، إن خطر تنظيم الإخوان لا يقل عن "داعش" و"القاعدة"على ألمانيا والدول الأوروبية، هذه هي الخلاصة التي توصلت إليها المخابرات الداخلية الألمانية على أكثر من مستوى مخابراتي، وهو ما دفع أكبر حزبين في المانيا وهما الحزب الاتحادي الديمقراطي الذي تنتمي له المستشارة الالمانية أنجيلا ميركل، وشريكها الأكبر فى الإئتلاف الحاكم الحزب الاشتراكي الاجتماعي إلى بحث إدراج جماعة الإخوان "كتنظيم إرهابي".

لكن ربما أخطر ما قالته التقارير المخابراتية الألمانية أن تنظيم الإخوان له أفكار مشابهة للأفكار النازية، فما هي مخاطر التنظيم الإخواني على المانيا ؟ وهل يمكن أن تصل التفاعلات الحزبية في ألمانيا إلي إدراج "الإخوان" كتنظيم إرهابي ليس في ألمانيا وحدها بل في كل أووربا ؟ وكيف دعمت قطر والقرضاوي الخلايات المتشددة والمتطرفة في المانيا ؟

 

علي جرادات
علي جرادات

علي جرادات: جونسون على خطى ترامب

قال الكاتب فى مقاله بصحيفة الخليج الإماراتية، "أنا صهيونى حتى النخاع.. و"إسرائيل" البلد العظيم الذي أحبه.."، هكذا وصف بوريس جونسون نفسه، (حسب موقع ديبكا الاستخباراتي "الإسرائيلي")، قبل فوزه بخلافة تيريزا ماي في رئاسة حزب المحافظين والحكومة البريطانية، علماً أن سجل جونسون هذا يتضمن أنه تطوع وخدم قبل 40 عاماً في "كيبوتس" "إسرائيلي"، وأنه كان يعرف نفسه كصهيونى منذ ذلك الوقت.. وأن حبه لـ "إسرائيل"، وكرهه للاتحاد الأوروبي، هما ركيزتا التوافق الفكري السياسي، القائم بينه وبين ترامب، وأن ما قاله جونسون عن الصهيونية، لا يختلف فى الجوهر، عما قاله ترامب أثناء حملته الانتخابية.

 







مشاركة



الموضوعات المتعلقة




الرجوع الى أعلى الصفحة