حدث موقع يوتيوب سياسته، ليضم قائمة جديدة تسمى "المحتوى الضار"، بما فى ذلك إضافة مقاطع الفيديو المقرصنة والتصيد الاحتيالي إلى القائمة، وغيرها من التغييرات التى تركت منشئى المحتوى في حيرة، حسبما ذكرت وسائل الإعلام.
وحسب موقع ""gadgetsnow الهندى، تأتى هذه الخطوة بعد أن واجه يوتيوب مشكلة بشأن حقوق النشر الخاصة بالأشخاص، وفي السنوات الأخيرة خصيصًا بسبب سياساته المتذبذبة بشأن المحتوى.
وفى السنوات الماضية كان يمكن إزالة الفيديوهات المقرصنة، إذا قدم عدد كاف من المشاهدين تقارير معارضة لها أو إذا وجد المشرفون أن مقاطع الفيديو تنتهك سياسات مفصلية أخرى، ورغم هذه السياسات الجديدة إلا أنه كان هناك قلق متجدد حول كيفية تطبيق سياسات الموقع.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة