لكل قمر صناعى يتم إطلاقه فى المدار وظيفة ومهمة محددة، ولعل من بين ذلك كان القمر الصناعى الأمريكى الذى تم إطلاقه في المدار يوم 7 يوليو 1961، من جانب القوات الجوية الأمريكية، والذى يدعى Discoverer 26، وكان ضمن سلسلة أقمار صناعية تم إطلاقها للتجسس.
ووفقا لما ذكره موقع "space" فقد انطلق القمر الصناعى من قاعدة فاندنبرج الجوية في كاليفورنيا، وكان قمر Discoverer 26 جزءًا من سلسلة من أقمار الاستطلاع أو التجسس التي ظلت مهامها سرية جدا من قبل الحكومة الأمريكية حتى عام 1992. بينما كانت أقمار Discoverer الأخرى تتجسس على روسيا والصين والشرق الأوسط، تم استخدام Discoverer 26 لإجراء تجارب جديدة واختبار تقنيات هندسة المركبات الفضائية في المدار.
وقامت البعثة أيضًا بتقييم مطلق الصواريخ Agena-B من المرحلة الثانية، ويحتوى هذا الجزء من مركبة الإطلاق على أدوات يمكنها قياس كيفية تأثير الأيونات والميكروميترويدات في المدار الأرضي المنخفض على المركبة الفضائية. كما أنه بعد 32 رحلة في جميع أنحاء الكوكب سقطت كبسولة إعادة دخول القمر الصناعي في الغلاف الجوى للأرض.
ووفقا لما ذكره موقع "space" فقد انطلق القمر الصناعى من قاعدة فاندنبرج الجوية في كاليفورنيا، وكان قمر Discoverer 26 جزءًا من سلسلة من أقمار الاستطلاع أو التجسس التي ظلت مهامها سرية جدا من قبل الحكومة الأمريكية حتى عام 1992. بينما كانت أقمار Discoverer الأخرى تتجسس على روسيا والصين والشرق الأوسط، تم استخدام Discoverer 26 لإجراء تجارب جديدة واختبار تقنيات هندسة المركبات الفضائية في المدار.
وقامت البعثة أيضًا بتقييم مطلق الصواريخ Agena-B من المرحلة الثانية، ويحتوى هذا الجزء من مركبة الإطلاق على أدوات يمكنها قياس كيفية تأثير الأيونات والميكروميترويدات في المدار الأرضي المنخفض على المركبة الفضائية. كما أنه بعد 32 رحلة في جميع أنحاء الكوكب سقطت كبسولة إعادة دخول القمر الصناعي في الغلاف الجوى للأرض.