كل ما تريد معرفته عن الشاعر الإماراتى الراحل حبيب الصايغ

الثلاثاء، 20 أغسطس 2019 01:42 م
كل ما تريد معرفته عن الشاعر الإماراتى الراحل حبيب الصايغ الشاعر الراحل حبيب الصايغ
كتب أحمد منصور

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

رحل عن عالمنا منذ قليل الكاتب والشاعر الكبير  حبيب الصايغ، رئيس مجلس إدارة اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، أمين عام الاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب.

ولد الشاعر والكاتب حبيب يوسف عبد الله الصايغ  في أبوظبي عام 1955، وحصل على إجازة الفلسفة عام 1977 كما حصل على الماجستير في اللغويات الإنجليزية العربية والترجمة عام 1998 من جامعة لندن، عمل في مجالي الصحافة والثقافة ويكتب زاوية يومية في صحيفة الخليج .

نشر إنتاجه عربيا في وقت مبكر وشارك في عشرات المؤتمرات والندوات العربية والعالمية، وترجمت قصائده إلى الإنجليزية والفرنسية والألمانية والإيطالية والإسبانية والصينية، وحصل في العام 2004 على جائزة تريم عمران - فئة رواد الصحافة، وكرمته جمعية الصحفيين عام 2006 كأول من قضى 35 عاماً في خدمة الصحافة الوطنية، كما حصل في العام 2007 على جائزة الدولة التقديرية في الآداب، وكانت المرة الأولى التي تمنح لشاعر.

وتولى حبيب الصايغ رئيس تحرير مجلة "شؤون أدبية" التي تصدر عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات للأعداد من 58 - 62 والعددين 71 و 72، ومدير الإعلام الداخلي في وزارة الإعلام والثقافة عام 1977، ونائب رئيس تحرير صحيفة الاتحاد عام 1978، وأسس وترأس تحرير مجلة "أوراق" الثقافية الشاملة 1982 – 1995، ورئيس اللجنة الوطنية للصحافة الأخلاقية في الإمارات، ونائب رئيس لجنة توطين وتنمية الموارد البشرية في القطاع الإعلامي في دولة الإمارات، مدير عام مركز سلطان بن زايد للثقافة والإعلام، عضو مجلس إدارة نادي تراث الإمارات ، ورئيس لجنة الإعلام والعلاقات العامة في النادي ، والمشرف العام على مجلة "تراث" الشهرية التي يصدرها النادي، ورئيس الهيئة الإدارية لمسرح أبوظبى، ورئيس الهيئة الإدارية لبيت الشعر في أبوظبي، ورئيس وفد المجتمع المدني الإماراتي إلى منتدى المستقبل، كاتب مشارك في صحافة الإمارات منذ بداية تأسيسها وله زاوية يومية لم تنقطع منذ فبراير 1978، حرر أول صفحة تعني بالأقلام الواعدة في صحافة الإمارات (صحيفة الاتحاد – نادي القلم – 1978) وأسس أول ملحق ثقافي بالإمارات (الفجر الثقافي –1980).

له إصدارات عديدة منها "هنا بار بني عبس الدعوة عامة 1980، التصريح الأخير للناطق باسم نفسه 1981، قصائد إلى بيروت 1982، ميارى 1983، الملامح 1986، قصائد على بحر البحر 1993، وردة الكهولة 1995، غد 1995، رسم بياني لاسراب الزرافات 2011، كسر في الوزن 2011، الأعمال الشعرية الكاملة جزء1 وجزء2 2012".







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة