تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الثلاثاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: هموم إفريقية، مكرم محمد أحمد: حصاد مصر فى قمة الدول السبع، مرسى عطا الله: الفريق فوزى وإسرائيل.. وحصاد حرب الاستنزاف، فاروق جويدة: أفيدونا، صلاح منتصر: العلاج بالذهب، خالد منتصر: "الخروج من الأرض السودا".
الأهرام
رأى الأهرام: هموم إفريقية
تناول المقال كلمة الرئيس السيسى فى قمة الدول السبع الصناعية الكبرى، موضحًا أن الرئيس طرح الهموم الإفريقية بكل وضوح وعلى رأسها تحديات التنمية والفساد والإرهاب وعدم تمكين المرأة والشباب وتدنى الصحة والتعليم، ليتحمل العالم مسئولياته تجاه القارة التى طالما عانت التهميش وأنانية الجدول الكبرى.
مكرم محمد أحمد: حصاد مصر فى قمة الدول السبع
يؤكد الكاتب أن مصر حصدت بحضورها قمة السبع الكبار احترام العالم وتقديره الكبير لحجم الإنجازات التى تحققت على أرضها، كما حصد الرئيس اعتراف الدول الصناعية الكبرى بمكانة مصر الإقليمية والدولية ودورها البارز فى إحداث تقدم شامل فى إفريقيا.
مرسى عطا الله: الفريق فوزى وإسرائيل.. وحصاد حرب الاستنزاف
تحدث الكاتب عن عميلة إعادة بناء المنظومة العسكرية المصرية بعد 11 يونيو 1967 وقدرتها لعى استرداد ثقتها بنفسها فى زمن قياسى مستعرضًا مقتطفات من مذكرات الفريق أول محمد فوزى وزير الحربية، ودوره فى حرب الاستنزاف.
فاروق جويدة: أفيدونا
تناول الكاتب فى مقاله، ما تردد حول فرض ضريبة على أصحاب الفيلات فى منتجعات الساحل الشمالى، قائلًا :" هل القرار ينطبق على شواطيء مصر بما فى ذلك شرم الشيخ والغردقة والساحل الشمالى ورأس البر وسكان الأبراج على شاطيء النيل، اما أنها ستكون مقصورة على الساحل الشمالى وهل تتساوى ضريبة جمصة وبلطيم مع العلمين وشرم الشيخ؟".
صلاح منتصر: العلاج بالذهب
تحدث الكاتب عن موضوع علاج السرطان بجزئيات الذهب، مستعرضا تعليق الدكتور أحمد صبرى عبدون رئيس الفريق البحثى الخاص بالمشروع فى المركز القومى للبحوث، موضحًا أن المراكز البحثية فى أمريكا لا تضيع الوقت وتتسابق للوصول إلى إقرار المشروع كعلاج بنسب على من يصل إليه أولًا.
الوطن
خالد منتصر: "الخروج من الأرض السودا"
تناول المقال، كتاب "الخروج من الأرض السودا" للروائى والطبيب أحمد يوسف شاهين، والذى يستعرض الصراع بين من ينقب عن الآثار وبين من ينهب ويقيم العمائر ويبيع الوهم للبسطاء.
محمود خليل: كتائب "راسبوتين"
يؤكد الكاتب أن فكرة حمل السلاح كانت حاضرة فى ذهن حسن البنا منذ أن اختمرت فى ذهنه فكرة تأسيس الإخوان، لكنه كان من الخبث بحيث أجّل طرحها إلى المرحلة الأخيرة من بناء الجماعة، وأسّس ما يُسمى بفريق الرحلات أو "الجوالة"، حتى انخرط الكثير من الشباب فى فرق الجوالة، وأصبح لهم زى موحد أقرب إلى الزى العسكرى، ثم تحول مسمى فرق الجوالة إلى "الكتائب" وهو مصطلح من مصطلحات الجندية، وأصبح لـ"الكتائب" نشيد ألفه عبدالحكيم عابدين صهر حسن البنا، والملقب بـ"راسبوتين الجماعة".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة