مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد يتحدث عن "عودة روسيا لقمة الدول الثمانى".. عمرو عبد السميع يتناول تحلية مياه البحر الأحمر.. فاروق جويدة يكتب عن "حوادث المرور".. محمود خليل: اللعب فى "زوارق الحكومة"

الأربعاء، 28 أغسطس 2019 12:39 ص
مقالات الصحف المصرية.. مكرم محمد يتحدث عن "عودة روسيا لقمة الدول الثمانى".. عمرو عبد السميع يتناول تحلية مياه البحر الأحمر..  فاروق جويدة يكتب عن "حوادث المرور".. محمود خليل: اللعب فى "زوارق الحكومة" كتاب مقالات الصحف
كتب محسن البديوى

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح الأربعاء، العديد من القضايا، كان على رأسها: مكرم محمد أحمد: هل تعود روسيا إلى قمة الدول الثمانى؟، مرسى عطا الله: دولة "عبده مشتاق"، عمرو عبد السميع: حدث فى البحر الأحمر، فاروق جويدة: حوادث المرور.

 

الأهرام

 

 

مكرم محمد أحمد: هل تعود روسيا إلى قمة الدول الثمانى؟

 

يرى الكاتب أنه رغم اعتراف القادة الاوربيين بضرورة الحوار المباشر والمفتوح مع روسيا ولكن غالبيتهم رفض دعوة الرئيس بوتين إلى حضور قمة مجموعة السبع الكبار فى فرنسا، لأن دعوته ستكون شهادة موافقة على مواقفه فى أوكرانيا.

 

مرسى عطا الله: دولة "عبده مشتاق"

 

يرى الكاتب أن الأمة العربية تصارع منذ سنوات مرضًا خبيثًا اسمه "عقدة البحث عن دور"، وسياسات قطر تحديدًا تمثل تجسيدًا لأعراض ومخاطر هذا المرض الخبيث الذى يقف وراء كل ما اصاب الجسد العربى "الرسمى والشعبى"، من ضعف وهزال طوال السنوات الأخيرة.

 

عمرو عبد السميع: حدث فى البحر الأحمر

 

تحدث الكاتب عن إعلان محافظة البحر الأحمر إطلاق مشروع ضخم لتحلية مياه البحر بتكلفة 800 مليون جنيه، قائلًا:"هكذا اقتحمنا مجال الطاقة الشمسية وتحلية مياه البحر، وغيرها من المجالات التى كان البعض يحذرنا منها ويجعل من الحديث فيها أمرًا يسكن مربع الحرمانية الإدارية ويجعلنا فى خانات عدم الإمكان".

 

فاروق جويدة: حوادث المرور

استعرض الكاتب رسالة المستشار كارم عبد اللطيف نائب رئيس مجلس الدولة السابق، فيما يتعلق بالمسئوليات حول حوادث المرور، قائلًا إن الطرق الجديدة إنجاز حضارى كبير والمفروض أنت تغير الكثير من سلبيات المرور، وألا تتحول إلى وسائل قتل يومية وهنا يأتى دور الدولة فى وضع الضوابط، ودور المواطن أن يلتزم بأخلاقيات المرور.

 

الوطن

محمود خليل: اللعب فى «زوارق الحكومة»

 

يؤكد الكاتب أن حسن البنا، علم الإخوان، طريقة اللعب من داخل «زوارق الحكومة» لأن ذلك يعطيهم ضمانة كافية للاستمرار من ناحية، ويمكنهم من لدغها حين يقررون ذلك من ناحية أخرى، وليس أدل على ذلك من عمله مع القصر والإنجليز ودعمه للحكومات الديكتاتورية التى ولدت من رحم أحزاب الأقلية.

 

 







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة