تجردت زوجة فى قرية الشعراء بمحافظة دمياط من كل معانى الإنسانية وقامت بتعذيب إبنه زوجها التى لم يتعد عمرها الثامنة عاما بزعم تأديبها.
وكانت قرية الشعراء بدمياط قد شهدت واقعة وحشية عندما قامت سيدة بتعذيب إبنه زوجها واحدثت بها اصابات بالغة وسط حالة من الغضب والسخط من أبناء قرية الشعراء الذين أعلنوا رفضهم لهذه الوحشة وسوء المعاملة.
وكان اللواء اسماعيل حسين مدير امن دمياط قد تلقى اخطار من العميد حاتم متولي مأمور مركز شرطة دمياط يفيد تلقية بلاغا من مستشفي دمياط التخصصى بوجود طفلة مصابة بإصابات بالغة بأنحاء متفرقة من جسدها وفي حالة أعياء شديد على أثر تعرضها التعذيب.
وعلي الفور تم تشكيل فريق بحث بإشرف اللواء حسام الباز مدير المباحث الجنائية قادة العميد هشام رشاد رئيس المباحث الجنائية وضم المقدم محمد سمير رئيس مباحث مركز دمياط الذي انتقل إلى مستشفي التخصصى لتفقد الواقعة وكشف ملابساتها.
وبسؤال الطفلة المجنى عليها وتدعى هبه محمد 8 سنوات اتهمت زوجة والدها بضربها وتعذيبها بأماكن متفرقة بالجسد لأنها كانت تكلفتها بتنظيف المنزل وغسيل الأوانى وغسيل ملابس شقيقها.
وأكد صحة أقوالها جدها لوالداها أذى كشف عن وحشية زوجة ابنة التى تزوجها بعد انفصال من زوجته الأولى والدة الطفلة مؤكدا انها كانت تعاملها كخادمة المنزل خاصة بعد أنجبت طفلها الأول، وأكد التقرير الطبي إصابة الطفلة بكسور في الضلوع وسحجات وكدمات بالجسد.
وكشفت تحريات رجال مباحث دمياط صحة الواقعة بأن زوجة والدها وراء تعذيبها وبعلم والدها وتم ضبط الأب وزوجتة وتم مباشرة التحقيق معهما.
وتحرر المحضر اللازم وتمت احالتهما للنيابة العامة لمباشرة التحقيقات والتى أمرت بحبسهم أربعة أيام على ذمة التحقيقات.
عدد الردود 0
بواسطة:
ام منار
البنت بتتعذب بعلم ابوها!!!
الله يرحمك يارجوله ...الله يرحمك يارحمه شبيه الرجال بنته يتكسر لها اربع ضلوع بعلمه...كل جسمها حروق بعلمه لحمها معضوض بااسنان كلبة مسعورة كانت بتتلذذ بطعم لحم البنت ست قذرة معدومه الرحمه زوجة لحيوان ميعرفش معنى الألم لو كنت قاضى لحكمت عليها بنفس الفعل اضعها فى قفص مع كلب ينهش لحمها ثم بعد كده احرقها وبعدها افتح دماغها تماما كما فعلت فى البنت وفى الأخر نكسر أربع ضلوع ياقضاه مصر اتقو الله فى الاطفال وشددوا العقاب على المجرمين ولا تاخذكم بهم رأفة ولا رحمه لانهم معدومى الرحمه ولزوجه الأب أسال الله أن يحدث لابنائك كما فعلتى بالبنت يامجرمة...وبقولوا كنا بنأدبهم