"أنانية" محمد صلاح وغضب ماني حديث الصحافة العالمية.. فيديو

الأحد، 01 سبتمبر 2019 11:41 ص
"أنانية" محمد صلاح وغضب ماني حديث الصحافة العالمية.. فيديو ساديو ماني ويورجن كلوب
كتب - مروان عصام

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء

سلطت الصحافة العالمية الضوء على لحظة انفعال ساديو مانى، نجم ليفربول، عقب استبداله فى الدقائق الأخيرة من عمر مباراة بيرنلى التى جمعتهما مساء أمس على ملعب "تيرف مور"، ضمن منافسات الجولة الرابعة من عمر مسابقة الدوري الانجليزي الممتاز "البريميرليج".

وتفوق ليفربول على بيرنلي بثلاثية نظيفة ليحتفظ بصدارة الدوري الإنجليزي برصيد 12 نقطة، متفوقاً بفارق نقطتين على مانشستر سيتى صاحب الوصافة.

وقالت شبكة "سي إن إن" الإخبارية، إن تعبيرات وإشارات ساديو مانى عقب استبداله أظهرت غضبه من محمد صلاح الذى اختار التسديد بدلا من تمرير الكرة له فى إحدى هجمات ليفربول.

فى حين تناولت صحيفة "آس" الإسبانية تصريحات يورجن كلوب المدير الفنى لنادى ليفربول بالتأكيد على حل أزمة ساديو مانى داخل غرف الملابس نافياً غضب اللاعب من قرار تبديله.

وأضافت الصحيفة ذائعة الصيت فى إسبانيا، أن محمد صلاح أثار غضب جماهير ليفربول بموقع "تويتر"، حيث ترى أن النجم المصرى لم يكن متعاونا مع زميله مانى.

وعنونت شبكة "سكاي نيوز عربية"، "السنغالى خارج السيطرة.. هل فجّر صلاح غضب مانى؟"، وقالت إن الجماهير التى حرصت على متابعة المباراة، ربطت بين حالة غضب مانى ورفض تمريرة محمد صلاح، واصفين الأخير بـ"الأنانية" داخل الملعب.

وأضافت الشبكة الإخبارية، "رغم تأكيد اللاعبين المتكررة بشأن العلاقة الجيدة التى تجمعهما داخل وخارج الملعب، أحيانا ما تلاحظ الجماهير أنانية ماني وصلاح عندما يتعلق الأمر بإمكانية تمرير أى منهما الكرة للآخر عندما يكون في وضعية أفضل".

فى السياق ذاته، قالت صحيفة "مترو" الإنجليزية، إن ساديو مانى أبدى غضبه من محمد صلاح الذى تجاهل تمرير الكرة له لتسجيل الهدف الرابع لنادى ليفربول في شباك بيرنلي وهدفه الشخصى الثانى فى المباراة، مشيرة إلى أن اللاعب المصرى فضل الاستحواذ على الكرة ومراوغة مدافعى بيرنلي قبل أن يهدر الفرصة بدلاً من التمرير إلى زميله السنغالي.

أما صحيفة "ديلي ميل" الإنجليزية فتناولت حالة الإحباط التى سيطرت على ساديو ماني بعدما تجاهل محمد صلاح تمرير الكرة له ،على الرغم من تواجد في وضع أفضل داخل أرض الملعب للتسجيل.







مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة