رحمة لم يرحمها أهل الأرض فتوجهت بدعائها للسماء لرفع معاناتها هى وأمها وأخواتها البنات، لديها طفلة تبلغ من العمر 8 أعوام، تعيش فى الشارع مع أمها القعيدة وهما ليستا من أرباب التسول ولكنهم تعيشان على صدقات أصحاب القلوب الرحيمة
ابنتها الكبرى لم تصمد إلا قليلا بعدما طردها أبوها إلى الشارع مع أمها لإصابة الأخيرة بمرض نادر وماتت الفتاة فى غمضة عين أمام عينى أمها التى لا تنسى مشهد تشييع جثمان ابنتها أمام عينها ولا تصمت آذانها عن ترديد استغاثة ابنتها "إلحقينى يا ماما انا بموت".
للتفاصيل ومشاهدة الفيديو اضغط هنا..