تناولت مقالات صحف القاهرة الصادرة صباح اليوم الخميس، العديد من القضايا، كان على رأسها: رأى الأهرام: نتنياهو ينسف فرص السلام.. مكرم محمد أحمد: كشمير تزداد حدة والهند تنقلب على تراثها.. مرسى عطا الله: يا أبنائى الأعزاء انتبهوا.. فاروق جويدة: كيف أختار صديقى؟!.. خالد منتصر: عن العلاج بالحجامة والعسل.. حمدى رزق: يا أهل المحبة ادُّونى حبة.
الأهرام
رأى الأهرام: نتنياهو ينسف فرص السلام
وصف الكاتب فى مقاله، ما أعلنه رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو، بتطبيق السيادة الإسرائيلية على غور الأردن فى الضفة الغربية المحتلة، بأنها قنبلة كارثية تنسف كل الجهود الرامية لتحقيق السلام والوصول إلى تسوية عادلة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.
مكرم محمد أحمد: كشمير تزداد حدة.. والهند تنقلب على تراثها
تحدث الكاتب فى مقاله، عن تصاعد وتيرة التوتر بين الهند وباكستان، على طول الخط الفاصل لشطرى أقليم كشمير، موضحًا أن الصراع بين البلدين على إقليم كشمير يعد من أطول الصراعات الدولية التى اندلعت قبل 70 عاماً، وتلقى بظلالها على المجتمع الدولى فى ظل امتلاك الطرفين الأسلحة النووية.
مرسى عطا الله: يا أبنائى الأعزاء.. انتبهوا
وجه الكاتب فى مقاله نصيحة للأجيال الجديدة أن يجعلوا من حاضرهم ومستقبلهم بستانًا للأمل والتفاؤل والاستبشار، تحت رايات عقد اجتماعى جديد تتقاسم فيه المسئولية والمشاركة فى تحقيق النهضة فى ربوع الأمة، محذرًا مما يحاك ضد مصر عبر قنوات الفتنة والتحريض والتضليل والفساد.
فاروق جويدة: كيف أختار صديقى؟!
تحدث الكاتب فى مقاله عن كيفية اختيار الصديق، وأهم الأشياء التى نضعها فى حساباتنا ونحن نختار الأصدقاء، أن يصون أسرارك ويحافظ على عهده معك، وأن تجده فى لحظة احتياج أو ضيق، مشيراً إلى أنواع الصديق الجيد والسيئ، والأشياء التى تفسد الصداقة مثل الغيرة والمنافسة وتضارب المواقف.
الوطن
خالد منتصر: عن العلاج بالحجامة والعسل
عرض الكاتب فى مقاله رسالة أحد الأطباء عن موضة العلاج بالحجامة والعسل، والتى تؤكد أنه لا يوجد دم فاسد بالجسم، ولا علاقة لهذه الدماء بشفاء أى مرض، ولا يعترف الطب أو العلم بهذا الإجراء كعلاج لأى مرض، لأن هناك دمًا شريانيًا ورديًا يزور الخلايا الحية ويسلمها حمولة الأكسجين ويعود حاملاً ثانى أكسيد الكربون ليصبح بعدها قرمزياً داكناً ويذهب الدم للرئة، وهناك يفرّغ حمولته من ثانى أكسيد الكربون ويتم تحميله "بالطلبية" الجديدة من الأكسجين ويعود ليوزعها وتتكرر العملية فيما يعرف بالدورة الدموية.
محمود خليل: ما أحلاها عيشة الفلاح!
تحدث الكاتب فى مقاله عن الظروف المعيشية الصعبة التى واجهها الفلاح خلال الفترة قبل 1952، مما جعل بعضهم يشعر بالغضب والاستياء، واصفًا حالة الأرض والفلاح فى مصر ما قبل ثورة 1952 بـ«الوسية»، فقد كانت أغلب الأراضى مجرد وسايا مملوكة لخواجات أو لباشوات الأداهم المصريين، أما الأغلبية الساحقة من الفلاحين فتعمل فى أرض الوسية التى يعتصر صاحبها خيراتها ويراكم الثروات منها ولا يُلقى لمن يعرق فيها إلا الفتات.
المصرى اليوم
حمدى رزق: يا أهل المحبة ادُّونى حبة
تحدث الكاتب فى مقاله عن قيمة الحب والمحبة فى أعماق كل إنسان، لأن الحب يُرقِّق المشاعر، يُطيِّب الجروح، يُنقِّى النفس، مشبهًا الحب بالينبوع الصافى، على عكس الكراهية التى تشبه البئر الملحية التى لا تروى أبداً، وتشبه النار الموقَدة إن لم تجد ما تأكله أكلت نفسها.
محمد أمين: عاوز أبقى ظابط!
تحدث الكاتب فى مقاله عن أحلام الطفولة البريئة التى تتكون داخل كل طفل بالوظيفة التى يتمنى شغلها فى المستقبل، بعضهم يقول: "عاوز أبقى ظابط.. عاوز أطلع دكتور"، مؤكدًا أن حديث الأطفال فى هذا السن يعتبر عقيدة داخلهم وليست وظيفة يتمنون شغلها، فمن يريد أن يكون ضابطاً، فلأن أسرته تتحدث عن الجيش والشرطة باحترام شديد، ومن يريد أن يكون طبيباً فلابد أن أسرته تشجع العمل الإنسانى.
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة