يوميات حمار وكمبورة فى البرلمان.. أشهر كتب سياسية ساخرة لـ أحمد رجب فى ذكراه

الخميس، 12 سبتمبر 2019 01:48 م
يوميات حمار وكمبورة فى البرلمان.. أشهر كتب سياسية ساخرة لـ أحمد رجب فى ذكراه الكاتب الصحفى أحمد رجب
كتب محمد عبد الرحمن

مشاركة

اضف تعليقاً واقرأ تعليقات القراء
كان صاحب أشهر عمود بجريدة الأخبار، ملك الـ"نص كلمة"، صاحب الطريقة الطريقة الساخرة المميزة، وصاحب الثنائية المميزة مع رسام الكاريكاتير الشهير مصطفى حسين، الكاتب الصحفى الكبير أحمد رجب.
 
أحمد رجب الذى تمر ذكرى رحيله الخامسة هذه الأيام، حيث غاب عن عالمنا فى 12 سبتمبر عام 2014، واشتهر بطريقته السخرية، صدر له عدة كتابات عن الحب بطريقته الساخرة، وكان أحد الذى تناول الظواهر السياسية والصحفية بطريقة ساخرة لاذعة، ومن تلك الكتب:
 

يوميات حمار

يوميات حمار
 
صدر الكتاب في فترة أزمة الخليج، و يتناول بطريقة فكاهية عن تحليل الكاتب السياسي للأوضاع و رأيه فيما يتعلق بمجريات ذلك الوقت ، ما أثار إعجابي هو بُعد نظره عندما ذكر ماذا ستفعل أمريكا بالتحديد وغيرها من الدول بعد انتهاء الحرب الباردة؟ من يحاربون ؟ هل سيذهبون لبيع البطاطا مثلاً ؟
وهذا ما حدث بالفعل، فمزاعمهم في الحرب ضد الإرهاب أثبتت حاجتهم إلى “عدو” أو هدف يحاربونه، وكان الحمار ممن يقرأون الواقع السياسي العالمي، و تحليله بالتأكيد في محله.
 

صور مقلوبة

صور مقلوبة
 
صدر عام 1969، هذه مجموعة صور مقلوبة لناس يعيشون بيننا .. كل صورة منها قد تثير ابتسامتك فى وضعها المقلوب , فلا تحاول أن تعدلها حتى لا تسقط الابتسامة
 

مطرب الأخبار

مطرب الأخبار
 
صدر للكاتب الصحفى أحمد رجب، مع رسام الكاريكاتير الراحل مصطفى حسين، ومن اجواء الكتاب: أكثر من 100 كاريكاتير مضحك، منذ عدة سنوات غاب عنا مطرب الأخبار فى إختفاء غامض بعد إحياؤه لإحدى الأفراح، و لم يعد حتى اليوم ولا نمتلك إلا أن نحتفظ له بأكثر من 100 كاريكاتير، هم أفضل ما نشر عنه.
 

كمبورة فى البرلمان

كمبورة فى البرلمان
 
صدر سنة 1991، صدر لأحمد رجب ومصطفى حسين، "كمبورة" إحدى الشخصيات الكاريكاتيرية التى إبتكرها "أحمد رجب" و رسمها "مصطفى حسين" وهى من أنجح الشخصيات التى جسدت مظاهر الإنحراف و الفساد فتخطت حاجز الخرافية إلى الواقعية.
 
 

الفهّامة

الفهّامة
 
مجموعة من المقالات الناقدة الساخرة التى تنشر فى الصحف اليومية للمؤلف وتعرض لأعمال الحكومة وحقوق المواطنين وأحداث الانتخابات.






مشاركة






الرجوع الى أعلى الصفحة