الصحف الأمريكية
مخدر "كريستال ميث" يهدد شباب العراق
كريستال ميث
حملة إعادة انتخاب ترامب تطرح منتجات يشتريها أنصاره للحفاظ على نمط حياتهم
شاليمو ترامب
جون بولتون ترك مجلس الأمن القومى الأمريكى فى حالة دمار
الصحف البريطانية
جونسون لأوروبا: سنخرج فى 31 أكتوبر ولن أطلب تمديدا وعلينا التوصل إلى اتفاق
واعتبرت الصحيفة، أن رسالة رئيس الوزراء المتشددة المرتقبة إلى بروكسل بأنه سيخرج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبى فى 31 أكتوبر، تثيرغضب النواب من جميع الأطراف الذين وحدوا صفوفهم الأسبوع الماضى لفرض قانون جديد يفرض عليه مطالبة الاتحاد الأوروبى بإطالة أمد عضوية المملكة المتحدة فى التكتل لتأجيل الموعد النهائى الحالى من 31 أكتوبر حتى 31 يناير من العام المقبل، لتجنب التوصل إلى نتيجة الخروج بلا صفقة.
وأوضحت الصحيفة أنه خلال مأدبة غداء عمل فى لوكسمبورج - يشارك فيها كبير المفاوضين فى الاتحاد الأوروبى، ميشيل بارنييه، وسكرتير بريطانيا فى الاتحاد الأوروبى، وستيفن باركلى، ومستشار جونسون لبريكسيت، ديفيد فروست – سيخبر جونسون يونكر أن العبء يقع على الاتحاد الأوروبى وكذلك المملكة المتحدة لمضاعفة الجهود لإيجاد صفقة. ومع ذلك، إذا فشلت هذه الجهود، فسيكون واضحًا بنفس القدر أنه لن يناقش أو يقبل أى تمديد وسيقوم ببساطة بإخراج المملكة المتحدة من الاتحاد الأوروبى بدون اتفاق.
من المتوقع أن يخبر رئيس الوزراء رئيس اللجنة: "نحن سنغادر فى 31 أكتوبر، لذلك دعونا نعمل بجد للتوصل إلى اتفاق فى الوقت المتبقي. كان بعض أعضاء البرلمان يروجون لأسطورة أننى لست جادا فى الحصول على صفقة. هذا أمر لا يمكن أن يكون أبعد عن الحقيقة. أنا أسعى للتوصل إلى اتفاق وأعتقد أننا نستطيع تحقيق ذلك. سألزم المسئولين فى المملكة المتحدة وكبير مفاوضى بالعمل جاهدين للتوصل إلى اتفاق جديد دون الوقوع فى قوانين الاتحاد الأوروبي. "
من المتوقع أن يضيف: "لا ينبغى أن يكون هناك شك فى تصميمى على إخراجنا فى 31 أكتوبر. لن أطلب التمديد. أعتقد تمامًا أن أصدقائنا فى أوروبا يريدون خروجًا منظمًا، لذا فقد حان الوقت لإجراء محادثات جادة. "
وقال مصدر فى رقم 10 (رئاسة الوزراء البريطانية) إنه لا توجد فرصة لأن يتذلل رئيس الوزراء إلى قمة الاتحاد الأوروبى فى منتصف أكتوبر. وقال المصدر قبل أن يشير إلى احتمال وجود تحديات قانونية: "لن يتفاوض رئيس الوزراء فى أى تأخير فى مجلس بروكسل".
الداخلية البريطانية مولت سرا موقعا يستهدف المراهقين المسلمين
موقع supersisters
وأوضحت الصحيفة، أنه تم بناء SuperSisters فى عام 2015 من قبل "جى جو ميديا، وهى شركة مؤلفة من تسعة موظفين من شرق لندن تصف نفسها بأنها "مجموعة مجتمعية لا تهدف للربح" ولديها عقدين من الخبرة فى التعامل مع المجتمعات الإسلامية فى شرق لندن. يتم الترويج لـ SuperSisters باعتبارها "منصة عالمية للشباب المسلمين فى شرق لندن لتبادل وإنشاء محتوى تمكينى ملهم ".
لكن بعد إدراك أن التمويل الأخير للمشروع كان يأتى من "بناء بريطانيا أقوى" (BSBT)، وهى ذراع لاستراتيجية الحكومة لمكافحة التطرف، أعرب القراء عن غضبهم واتهموا مديريها بخيانة الجالية المسلمة. واستقال موظفان مسلمان منذ ذلك الحين.
وقالت صباح إسماعيل، مديرة الإعلام الاجتماعى فى SuperSisters من فبراير إلى أغسطس من هذا العام: "من سذاجتى، اعتقدت أنه من خلال هذه" الفرصة "فى SuperSisters، يمكننى حقًا المساعدة فى إحداث تغيير حقيقى، ودفع رواية مختلفة يكون أصحابها النساء المسلمات أنفسهن إلى الأمام، وأظهر أننا لدينا صوت ومتعددات الأوجه ... أدركت الآن أنه مع تمويل وزارة الداخلية للمشروع، لم يكن هناك طريقة لأفعل ذلك، بصرف النظر عن المحتوى الذى كنت أروج له ".
وأوضحت "الأوبزرفر" أن منصة SuperSisters تم تصميها بواسطة J-Go"جى جو ميديا" ردًا على انضمام شاميما بيجوم واثنين من تلميذات المدارس البريطانية اللاتى هربن إلى سوريا فى عام 2015 للانضمام إلى داعش. حصل المشروع على تمويل من Prevent، أو إستراتيجية "منع" المثيرة للجدل لمكتب الأمن القومى لمكافحة الإرهاب، والتى تم إنشاؤها لمنع الناس من أن يصبحوا إرهابيين أو أن يدعموا الإرهاب. واجهت Prevent مرارًا وتكرارًا ادعاءات بالتجسس على المسلمين وهى حاليًا قيد المراجعة المستقلة.
استطلاع بريطانى: من حق اسكتلندا وأيرلندا الشمالية تقرير بقائهما بالمملكة المتحدة
كشف استطلاع للرأى، عن أن غالبية الناخبين يعتقدون أنه يتعين على حكومة رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون السماح لاسكتلندا وأيرلندا الشمالية باتخاذ قرار بشأن بقائهما ضمن المملكة المتحدة، وذلك عقب إتمام خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبى "بريكست".
وأظهر الاستطلاع، الذى أجراه مركز (بى أم جي) للأبحاث لصالح صحيفة (الإندبندنت) البريطانية، حسبما أوردت على موقعها الإلكترونى - أن أقلية من الناخبين فقط تعتقد أنه يتعين على رئيس الوزراء البريطانى بوريس جونسون الحيلولة دون إجراء استفتاءات أخرى.
من جانبه، أشاد زعيم كتلة الحزب القومى الأسكتلندى فى مجلس العموم البريطانى إيان بلاكفورد بنتائج الاستطلاع ووصفها بالـ "الهامة"، وأضاف أنه "من غير المقبول" أن تحاول حكومة بوريس جونسون منع إجراء استفتاء ثانِ بشأن هذا الأمر.
وأشارت الصحيفة، إلى أن الاستطلاع الذى شمل ألفا و504 أشخاص من انجلترا واسكتلندا وويلز، كشف أن 45% ممن أجرى عليهم الاستطلاع يعتقدون أنه على الحكومة البريطانية السماح بإجراء استفتاء ثان فيما يخص استقلال أيرلندا الشمالية عن المملكة المتحدة، فيما قال 30% إنه على الحكومة منع إجراء مثل هذا الاستفتاء.
غير أن رئيس الوزراء البريطانى، قال خلال زيارته لاسكتلندا، إنه لا يرى سببا "للتراجع" عن نتائج استفتاء عام 2014؛ والذى أظهر أن 55% ممن شملهم الاستطلاع يفضلون البقاء داخل المملكة المتحدة مقابل 45% رفضوا البقاء.
الصحافة الإيطالية والإسبانية :
وزير الاقتصاد الإيطالى: عدنا لدورنا الريادى أوروبيا
أكد وزير الاقتصاد الإيطالى، روبرتو جوالتيرى، أن الاشتباكات المستمرة مع أوروبا، والإعلانات على الشبكات الاجتماعية والغياب عن طاولات التفاوض قد انتهت، مشيرا إلى إنها "مرحلة جديدة تفتح فى إيطاليا وأوروبا ونعتزم أن نكون روادًا فيها".
وأضاف وزير الاقتصاد الجديد من الحزب الديمقراطى، فى مقابلة مع صحيفة "لا ريبوبليكا" الإيطالية، أنه "حتى الشهر الماضى، كان هناك حديث عن الضريبة الثابتة، السندات الحكومة الصغيرة وإجراءات الخرق، أما اليوم، فالقضايا الدائرة هى الاستثمارات المستدامة، المدارس، العمل ودور الحضانة”، مبينا أن "ذلك العصر قد ولى".
وتابع الوزير جوالتيرى "نحن ندعم فكرة الصفقة المستدامة الجديدة الموجودة فى برنامج الحكومة، واللجنة التى تقوم على أساس خطة استثنائية للاستثمارات العامة والخاصة، مؤكدا أنه فى هذا السياق، سيكون من المناسب أن تحظى حصة التمويل الوطنى بمعاملة مختلفة عن تلك الحالية، وأن يتم فصلها عن حساب العجز الهيكلى.
كما تحدث وزير الاقتصاد عن كيفية تغيير موقف الحكومة الإيطالية تجاه الاتحاد الأوروبى، قائلا أن "العلاقة الغامضة والمتضاربة بين حزب الرابطة وأوروبا كلفتنا غاليًا من ناحية المليارات التى أحرقت على مستوى الفائدة على الديون، انهيار الثقة، قصور الاستثمارات، بل وخفض الثقل السياسى لإيطاليا فى بروكسل أيضًا".
وخلص جوالتيرى إلى القول أن "المصداقية، الاتساق والثقة لا يمكنها أن تمنحنا أرباحًا كبيرة فى المدخرات الخاصة بمدفوعات الفائدة وحسب، بل إنها حاسمة أيضًا إذا كنا نريد التأثير فى القرارات الأوروبية الكبيرة".
مصرع 591 شخصا فى البرازيل بسبب حمى الضنك وإصابة 1.5 مليون
أكدت الحكومة البرازيلية أن حالات الإصابة بحمى الضنك المكتشفة فى البلاد بين يناير وأغسطس وصلت إلى 1.5 مليون شخص، وهو ما يزيد بنحو 7 أضعاف عن نفس الفترة من عام 2018.
ووفقا لصحيفة "لابانجورديا" الإسبانية فقد أكدت وزارة الصحة البرازيلية، أن حمى الضنك أدت إلى وفاة ما يقرب من 591 شخصا، وهو ما يعكس الزيادة الملحوظة فى عدد الوفيات، الذى بلغ فى العام الماضى 139 حالة.
وأشارت الصحيفة، إلى أن البعوض الزاعجة "زيكا" هى السبب الرئيسى فى انتشار حالات فيروس زيكا وحالات شيكونجونيا، حيث بلغ عدد حالات الإصابة بشيكونجونيا 110 آلاف و627 شخصا، مقارنة ب 76.742 فى نفس الفترة من العام الماضى، مع 57 حالة وفاة.
أما زيكا، فأشارت وزارة الصحة إلى أن عدد الحالات بلغ 9813 شخصا، مقارنة بـ 669 حالة بين يناير وأغسطس من العام الماضى، مع تأكيد وفاة شخصين فى عام 2019 بسبب الإصابة بالفيروس.
وأضافت الوزارة أن من أهم أسباب زيادة الإصابة بهذه الأمراض هى ارتفاع كمية الأمطار وارتفاع درجات الحرارة المسجلة حتى الآن، وهو ما يفسح المجال للزاعجة "زيكا".
تم أضافة تعليقك سوف يظهر بعد المراجعة