تلقت إدارة البورصة افصاحات من غالبية الشركات المقيدة تفيد بعدم وجود أي أحداث غير معلنة من شأنها التأثير السلبي على الأداء المالي والتشغيلي.
واستكمالا لذلك، فقد خاطبت البورصة أيضا الشركات المقيدة العاملة في القطاع السياحي للإفصاح عن مدى تأثرهم بإغلاق شركة توماس كوك السياحية.
لتؤكد غالبية الشركات المقيدة العاملة في القطاع السياحي بعدم تأثرها سلبا بإغلاق شركة توماس كوك البريطانية.
وطالبت إدارة البورصة المصرية، اليوم الثلاثاء، جميع الشركات المقيدة بسرعة الإفصاح عن أي أحداث من شأنها التأثير السلبي على أدائها، وذلك في ضوء العمل الاعتيادي الذي تقوم به البورصة.
وتأتي هذه الخطوة حرصاً من إدارة البورصة على مساعدة المستثمرين في تكوين صورة واضحة حول وضع كافة الشركات المقيدة، وتمكينهم من بناء قراراتهم الاستثمارية بشكل سليم بناءً على معلومات حقيقية.