عانت الدولة المصرية بعد أحداث 2011، من انتشار مظاهر العنف والتخريب والفوضى، وأصبحت مشاهد التخريب والحرق وقطع الطرق أمر طبيعيا مما كان له تأثير سلبيا على الأمن فى البلاد.
وأكد الشعب المصرى على رفضه القاطع على العودة للفوضى والعنف والتخريب، خاصة بعد استعادة الدولة المصرية للأمن والأمان وعودة الاستقرار بعد سقوط نظام جماعة الإخوان الإرهابية فى أعقاب ثورة 30 يونيو المجيدة.
وأكد أحد المواطنين أن الرئيس السيسى استطاع قيادة الدولة المصرية لعهد جديد من خلال تثبيت أركان الدولة واستعادة الأمن والأمان والحفاظ على وحدة الدولة المصرية وجيشها وشعبها من مخاطر الفوضى والتخريب التى شهدتها العديد من الدول العربية مثل سوريا والعراق وغيرها.
وأوضح المواطنين، أن الرئيس السيسى نفذ العديد من المشروعات القومية العظيمة، وبالتالى تسعى جماعة الإخوان إلى نشر الأكاذيب والشائعات من أجل التأثير على الانجازات التى سوف تتحقق خلال الفترة المقبلة.